الصفحه ٤٤٧ : المنصور صاحب اليمن في سنة
تسع وعشرين وستمائة. وذكر أيضا أنه وصل إلى مكة في ألف فارس ، جهزهم الصالح بن
الصفحه ٤٦٠ : والدهم في
تحريض شيخ الخدام ظهير الدين على كف منصور الأمير بالبلد عن ميله مع من سعى عنده
في وظائفهم كسبع
الصفحه ٤٦٤ : بن منصور : الحسيني أمير المدينة ، وليها في شوال سنة تسع وستين
وثمانمائة ، فأقام نحو أربعة أشهر ثم
الصفحه ٤٦٥ : من
ورائنا.
١٨٤٣
ـ ضيغم بن خشرم بن نجاد بن ثابت بن نعير بن منصور : أخو ضيغم الماضي ، استقر في إمرة
الصفحه ٤٦٨ : بن عبيد بن عدي بن تميم بن كعب : الأنصاري عقبى ، شهد بدرا واستشهد بالخندق.
١٨٦٣
ـ الطفيل بن منصور بن
الصفحه ٤٧٠ : المنصور ، الهاشمي العباسي أمير
الحرمين. عقد له عليها أخوه المعتمد في صفر سنة سبع وخمسين ومائتين مع زيادة
الصفحه ٤٧١ :
جميع أمر الجيش
إليه ، محببا إلى الخلق. شبه المنصور في حزمه ودهائه ورأيه ، وجميع الخلفاء من بعد
الصفحه ٢٣٣ : مرة» أخرجه الطبراني ، بل في الصحيح عنه رضياللهعنه «صلينا مع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أكثر من
الصفحه ٢٠٤ : .
إذا طال عمر
المرء سر وساءه
على أي حال كان
فقد الحبائب
وفي نفسه ، إن
مات
الصفحه ٢٩ : إليه القضاء بعد ابن جماز. فشدد على الأشراف وسقاهم المر ، وأذاقهم الصبر.
وسطا على الإمامية ، ووبهم في
الصفحه ٤٩ : بن العاص في الإمرة ، وكذا
استعمل معاوية أبا هريرة غير مرة ، وكان إذا غضب عليه يبعث مروان ، بحيث وليها
الصفحه ٧٨ : ـ الأنصاري قاضي المدينة : روى عن مالك حكاية ، وعنه إسحاق بن موسى الأنصاري ، قال مر
مالك علي ، وهو يحدث فجازه
الصفحه ٨١ : المرء لم
ينفعك حيا فنفعه
أقل إذا انضمت
عليه الصفائح
لأية حال يمنع
المر
الصفحه ٨٢ : لتخريج الترمذي وابن ماجة ، ونسبه
ابن معين مرة مدنيا ، ومرة مكيا.
٩٩
ـ ابراهيم بن قدامة الجمحي المدني
الصفحه ١١٦ : عبد الظاهر الأخيمي ، وبالناصرية
من القاهرة على الحجار الصحيح ، بل سمعه عليه بدمشق ثلاث عشرة مرة