الصفحه ٢٨ : خاصة من آل سنان سنة اثنتين وثمانين وستمائة. واستقر فيها من
المنصور قلاون الصالحي : السراج عمر المذكور
الصفحه ٨٠ : ، مدح الوليد بن يزيد ، ثم أبا
جعفر المنصور ، قال الدارقطني : هو مقدم في شعراء المحدثين ، قدمه بعضهم على
الصفحه ٢٣٠ : ابن شاهين ، وأبو نعيم مطولا ـ من جهة سليم بن
منصور بن عمار ـ عن أبيه عن المنكدر ابن محمد بن المنكدر عن
الصفحه ٢٣٩ : أوطانهم وأمصارهم ، وكان قد علم علما حسنا
، قال خليفة : عزل ـ يعني المنصور ـ عبد الله ابن الربيع الحارثي عن
الصفحه ٣١٩ :
السعدي بعسكر لتقوية خشرم وإقامة آل منصور في المدينة وذهب بخشرم إلى مكة ثم إلى
القاهرة ومعه مانع بن عطية
الصفحه ٣٣١ : بالشام.
١١٨٦
ـ دبوس بن سعيد الحسيني الطفيلي : من شرفاء آل الطفيل ، ابن منصور. رأس المتجرئين على الحجرة
الصفحه ٣٥٧ : بلفظ النسب ، ابن قيس بن ثابت بن نعير بن منصور الحسيني : أمير المدينة ، وليها بعد ابن عمه أميان بن مانع
الصفحه ٣٦٤ : مضى.
١٣٥٦
ـ زيان بن منصور بن جماز بن شيحة : أبو حميد الحسيني ، أخو عطية وجد آل زيان المنسوبين إليه
الصفحه ٣٨٢ :
الرفض خرج مع محمد بن عبد الله بن حسن بن حسن بن علي حين خرج بالمدينة. فظفر به
المنصور فقتله ، كما سيأتي
الصفحه ٤٤٠ : وتسعمائة بقانصوه القيم الجاركسي ، ونوبه في موسمه
بالقاهرة.
١٧١٩
ـ شاهين المنصوري : شيخ الخدام الكرام
الصفحه ٤٤٣ : المنصور محمد بن المظفر حاجي بن
الناصر في شعبان سنة أربع وستين وسبعمائة ، وولي لصغره تدبير الدولة يلبغا
الصفحه ٤٥٣ : عروة وعاصم بن بهدلة
ومنصور وعبد الملك بن عمير وعدة ، وعنه : سعيد بن منصور وقتيبة وسويد بن سعيد
ومحمد بن
الصفحه ١٢ : به من زمزم إلى بيت المقدس ،
بعد أن شق صدره الشريف ، وحشي إيمانا ، ثم عرج به إلى السماء السابعة
الصفحه ١٦ : الناس ، فاستسقى الله فسقوا ،
وكسفت الشمس.
وفي السابعة :
غزوة خيبر ، وعمرة القضاء ، والبناء بكل من صفية
الصفحه ١٢١ : الحنابلة ، وإليه مرجعهم ، ثم مات شهيدا بالطاعون في يوم
الأربعاء سابع صفر سنة تسع عشرة وتسعمائة ، وصلي عليه