الصفحه ٣٠٤ : عفان القرشي ، المدني : يروي عن عثمان ، وابن عمر ، وعائشة رضياللهعنهم ، وعنه : أبو مرّة مولى عقيل
الصفحه ٣٦٣ :
السفاح المنصور ، وكان على ولايته زمنا مجتمعة ومنفردة ، ثم عزل في سنة أربعين
ومائة. وقال شيخنا إنه تبع
الصفحه ٣٨٣ : له :
يا سيدي فاتتك الجمعة فيقول نصليها إن شاء الله ، يريد الجمعة المستقبلة. وخرج معه
خادمه مرة ، فقال
الصفحه ٤٦٩ :
وسبعمائة ، وإلى
هذه الحادثة أشار ابن فرحون ، فقال : وولي طفيل مرة أخرى ، واستمر حاكما على طريقة
الصفحه ٥٨ : التي تليها ، ثم صرف بمانع بن علي بن عطية بن منصور في أثناء سنة إحدى
وثلاثين ، واستمر إلى أن قتل في سنة
الصفحه ٥٣ :
بالمدينة على يد
عيسى بن موسى ابن أخي المنصور ، وولي عهده.
ثم ولي المنصور
الإمرة لعثمان بن محمد
الصفحه ٥٧ : تولى مانع بن علي
بن مسعود بن جماز.
ثم انفصل بالجماز
بن منصور بن جماز بن شيحة في ربيع الأول سنة تسع
الصفحه ٢٤٦ : طعن في السن ، وصار كالشن وأضر ، فقام بالأمر في حياته ولده أبو غانم منصور في
ربيع الأول ـ أو صفر ـ سنة
الصفحه ٢٧٦ : بمكة ، ذكره الفاسي.
٩٢١
ـ الحسن بن زبيري بن قيس بن ثابت بن نعير بن منصور الحسيني : أمير المدينة كأبيه
الصفحه ٦٨ : المنصور لما خشي من
خروج ابن أخيه محمد بن عبد الله بن الحسن عليه أمر أمير المدينة بالقبض عليه وعلى
أخيه
الصفحه ١٨٨ : الطبقات لابن سعد : أسيد بن أبي أسيد ، مولى أبي قتادة ، يكنى أبا أيوب ،
توفي في أول خلافة المنصور ، وكان
الصفحه ٢٤٥ :
نفسه حينئذ ،
وكأنه أضر في آخر عمره وشاخ ، ونزل عنها لولده أبي غانم منصور ، وكان ما سيأتي في
ترجمته
الصفحه ٣٢٦ : بن منصور : أبو سليمان الأموي ، مولاهم المدني. قال البخاري : أراه
مولى عمرو بن عثمان الأموي. وقال ابن
الصفحه ٤٢١ : عبد الله بن عباس بن عبد المطلب : أبو أيوب وقيل أبو محمد ، الهاشمي المدني البصري عم المنصور
ووالد إسحاق
الصفحه ٢٣ : فرق أبو جعفر
المنصور من الأموال بالحرمين ، ما هو به في جنب عمله مشكور ، ثم ابنه هارون الرشيد
، ما يطول