الصفحه ٣٢٤ : ، قال خوات : «نزلنا مع النبي صلىاللهعليهوسلم مر الظهران فخرجت فإذا بنسوة يتحدثن ، فأعجبنني. فرجعت
الصفحه ٣٣٢ : عياله ،
وله محاسن متعددة منها أنه سافر مرة إلى مصر فاستخلف على بيته وأمواله بعض أصدقائه
من المجاورين
الصفحه ٣٣٤ : ضمن مرة نحو خمسين ألف درهم طولب بها وضيق عليه فيها ،
ففرج الله عنه بنيته وأمره في ذلك أجل من أن يوصف
الصفحه ٣٣٥ : . ولقد ضمن مرة نحو خمسين
ألف درهم ، فطولب بها وضيق عليه الغريم فلم يكترث بذلك حتى فرج الله عنه ببركة هذا
الصفحه ٣٥٤ : ء ، وقال مرة :
ضعيف. وكذا ضعفه النسائي. وذكره ابن حبان في الثقات ، والضعفاء معا ، وقال في
ثانيتهما : إنه
الصفحه ٣٦١ : ثلاث مرات ، فقالت فاطمة :
يا زياد هذا أمرنا وأمره ، ما فرحنا به ولا قرت أعيننا منذ ولى. وقال غيره : كان
الصفحه ٣٧٨ : عاصم والبغوي من طريق محمد بن كعب عنه رفعه «ما مر شىء يصيب
من زرع أحدكم من العوافي إلا كتب الله له بها
الصفحه ٣٧٩ : من هامته إلى مقدم رأسه وسائر رأسه ومؤخره وعارضه
ولحيته أبيض ، فقيل له فقال «مر بي النبي
الصفحه ٣٨٠ : بن مرة الجهني ، على اختلاف فيه وعنه : ابنه
الربيع ، وكان ينزل المروة. مات في خلافة معاوية ، وهو في
الصفحه ٣٨١ : ، فقامت حتى خفت المجلس ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : رحم مزينة ثلاث مرات.
١٤٣١
ـ سبيق : مضى
الصفحه ٣٨٩ : عن المشاهير ، وهو ممن محش حتى حسن
السكوت عن الاحتجاج به. وقال صالح جزرة : لا بأس به. وقال مرة : هو
الصفحه ٣٩٢ : غير مرة ، وهو قاض في أيام الظاهر جقمق. وشكى إليه دينه ، وأنه ألف
دينار ، فأنعم عليه بها بعد أن حاققه
الصفحه ٣٩٣ : ) بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن
كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر : أبو إسحاق ، الزهري
الصفحه ٤٠٠ :
عظيمة ، وولاه إمرة المدينة غير مرة ، وقيل لمعاوية : من ترى لهذا الأمر بعدك؟ قال
: أما كريمة قريش فسعيد
الصفحه ٤٠٦ : (جارية) بن الأوقص بن مرة بن