الصفحه ١٦٠ : والمنطق وغيرها ، وأخذ عنه غير واحد من أهلها ،
والقادمين عليها ، وكذا جاور بالمدينة غير مرة ، أولهما : سنة
الصفحه ١٧١ :
كان ينزل في دار أبي طلحة ، سمع من عمه لأمه أنس بن مالك ، وأبي مرة ـ مولى عقيل ـ
والطفيل بن أبي بن كعب
الصفحه ١٧٧ : ، فقال «مر قومك فليصوموا هذا اليوم ، قال : فإن
رأيتهم قد طعموا فليتموا ـ يعني يوم عاشوراء».
٤٤٥
الصفحه ١٨١ :
عالم كثير العلم ، أو نحو هذا ، وقال مرة : هو ثقة ، قام في المحنة مقاما محمودا ،
وقال أحمد بن أبي خيثمة
الصفحه ١٩٣ : ، قال ابن معين
، والنسائي : ليس به بأس ، وقال ابن معين مرة : ثقة ، يروي خمسة أحاديث ، وقال أبو
حاتم
الصفحه ٢٠٥ : ثلاث
مرات ، فقبض على شيء يسير من جلد ظاهر كفه بأسنانه فقال : والله ولا مثل هذا ،
فأوقع الله في ذهني أنه
الصفحه ٢٠٧ : عن غيره ، حتى
للفقهاء وللسلطان إليه ميل تام ، ومبالغة في الثناء على دينه وبيته ، حج غيره مرة
، آخرها
الصفحه ٢١٥ :
سنة مائة.
٦٢٦
ـ بشر بن عقربة ، أبو اليمان الجهني وقيل بشير : بزيادة ياء ـ وله ولأبيه صحبة ، و «مرّ
الصفحه ٢٣١ : المرى الشاعر : يروي عن أبي بكر رباح بن عبد الرحمن بن أبي سفيان ، وأبي
هريرة ، وعنه عبد الرحمن بن حرملة
الصفحه ٢٥٣ : يكلم النبي صلىاللهعليهوسلم رواها ابن زبالة عن عبد المطلب بن عبد الله «أن حارثة مرّ
، والنبي
الصفحه ٢٥٥ : بن عامر بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة ، القرشي التيمي ،
جد محمد بن ابراهيم ، صحابي قديم : هاجر إلى أرض
الصفحه ٢٦٢ : ء ، ومرّة كذاب ، وقال أبو داود : إنه كذاب
، بل هو من أكذب الناس ، وقال أحمد : ليس بثقة ، كان يحيل الحديث
الصفحه ٢٦٥ : مرات ، فصار لا يصبر عن سفك الدماء ، وكان يخبر عن نفسه. أن
ذلك أكبر لذّاته ، وكان يعلم الصبيان في الطائف
الصفحه ٢٧٤ : ، عن عبد الملك بن عمير ، لكن قال : كتب الوليد إلى عثمان المري «انظر إلى
الحسن ، فاجلده مائة ضربة ، وقفه
الصفحه ٣١٧ : يستأذن عليهم ، وهو مسجى. وكان الماجشون يكون مع عمر ، فقال له عبد الله
بن عروة : «إن كان صاحبك في مرية من