مات سنة احدى وستين عن إحدى وتسعين سنة.
٧٢٨ ـ جابر بن عتيك بن النعمان بن عتيك أبو عبد الله ـ وقيل : أبو عبد الملك ـ الأشهلي ، المعادي الأنصاري ، المدني ، صحابي : روى عنه ابنه أبو سفيان حديث «من اقتطع مال امرىء مسلم ـ الحديث».
٧٢٩ ـ جابر بن عمير الأنصاري : له صحبة ، وعداده في أهل المدينة ، ذكره مسلم في الطبقة الأولى منهم ، روى عنه عطاء بن أبي رباح ، وهو في التهذيب ، والإصابة.
٧٣٠ ـ جابر بن فلان المدني : كان عامل عثمان بن عفان رضياللهعنه على خراج السواد ، وهو صاحب البناء إلى جانب الكوفة.
٧٣١ ـ جابر بن حميل ـ بمهملة مصغرا ـ بن نسبة بن قرظ الدهماني الأشجعي ، صحابي : شهدا بدرا ، واستشهد ـ فيما قاله ابن البرقي ـ بأحد ، وذكر أبو نعيم عن بعض نسبه لأهل الصفة ، حكاية عن الدارقطني.
٧٣٢ ـ جارية بن أبي عمران ، المدني ، الزاهد : قال ابن سعد : كان له قدر ، وعبادة ، ورواية للعلم بالمدينة ، مات سنة ثمان وأربعين ومائة ، عن أربع وسبعين ، وقال محمد ابن عمر : لو قيل له إن القيامة تقوم غدا ما كان فيه مزيد عمل ، وفي الميزان : جارية بن أبي عمران ، مدني ، يروي عن بعض التابعين ، مجهول ، قال شيخنا : والتابعي المشار إليه ، هو عبد الرحيم بن القاسم.
٧٣٣ ـ جار الله بن صالح بن أحمد بن عبد الكريم الشيباني ، المكي.
٧٣٤ ـ جامع بن مسعود بن عبد الله ، الموفق ، أبو محمد ، ويدعى موفق بن سعد الدين ، أبي السعادات اليماني ، اللخمي : نزيل المحلة من لحج والقريبة من عدن ، ثم نزيل الحرمين قرأ على الزين المراغي تاريخه للمدينة سنة تسع وسبعين وسبعمائة ، وعظمه ابن سكر في الطبقة.
٧٣٥ ـ جانبك النوروزي ، نوروز الحافظي : نائب دمشق ، ويعرف بنائب بعلبك ، صار بعدا شاد للمؤيد ، ثم عمل بعده خاصكيا ، إلى أن أمّره الظاهر جقمق أمير عشرة ، وصار من رؤوس النوب ، ثم أرسل به إلى المدينة النبوية لإقماع المفسدين بها ، فأقام بها سنين ، وفعل بها الفعال الحسنة ، وأظهر هناك ما هو مقرر من شجاعته ، ثم عاد إلى مصر ، ثم أرسل باشا الترك بمكة ، ثم عاد إلى مصر وزيد في إقطاعه ، ثم ولاه الأشرف إينال نيابه إسكندرية ، واستمر إلى أن مات سنة خمس وستين وثمانمائة عن نحو الثمانين ، وكان نادرة في