الصفحه ٣٢٥ : بالمعلاة. وكان قد كتب الخط الحسن ، واشتغل بالقرآن والفقه وأصول
الدين ، وفيه محبة للعلم والعلماء والصالحين
الصفحه ٣٤٦ : أحاديث ليست في أصوله ، بل ولا
تعلم إلا من كتابه ، وتصانيفه عندنا بعلو من طريق السلفي عنه.
١٢٥٨
ـ رسام
الصفحه ٤٢٦ : ، وهو حسن الهيئة يحفظ عقيدة في أصول الدين للعز بن عبد السلام ، وهو
ممن أدرك أبا عبد الله القصري في
الصفحه ٦٢ : للبردة ، بل جمع أشياء منها
: مناسك كبرى ، وصغرى ، ووسطى ، وشرح قطعة من المنهاج للنووي ، وجمع ديوان خطب
الصفحه ٩٣ : ،
وسمع عليّ دروسا في شرحي للألفية وغيره ، ودخل مصر وكتب بخطه الكثير لنفسه وغيره ،
ولا بأس به حي ، ولعبد
الصفحه ١٠١ : والمقابلة ، لخصه من شرحها لابن الهايم ، والتحفة في
العربية في مجلد ، ونظم مختصر أبي شجاع ، والناسخ والمنسوخ
الصفحه ١١٨ : ، والجلال المحلي بل أخذ عنه قطعة من شرحه لجمع الجوامع
الصفحه ١٤٢ : الورع الزاهد ، ورأيت بخطه على شرح ابن الحاجب لابن عبد السلام :
أنه وقفه على المالكية بالمدينة النبوية في
الصفحه ١٥٤ : سمع فيها من البرهان الحلبي الحافظ بعض شرحه للبخاري ، وله ـ كأبيه ـ نظم
كثير ، فمنه :
يا من
الصفحه ١٦٠ : مرزوق الكبير عن الزبير بن علي المهلبي ، وأخذ شرح البردة وغيره عن مصنفه
أبي عبد الله بن مرزوق حين قدم
الصفحه ١٨٢ : مقدمة شرحه على البخاري
، مات سنة ست ـ وقيل ـ سبع ـ وعشرين ومائتين في رجب عن ثمانين سنة وترجمته مطولة
الصفحه ٢٦٥ : يطول شرحه
، إلى أن أهلكه الله ـ بمدينة واسط ، التي بناها ـ يوم الجمعة لسبع بقين من رمضان
سنة خمس وتسعين
الصفحه ٣٣٣ : الأنفاس والنفائس ، وساس المنصب بعلو همته وكان أحسن سائس ، شرح الله
بولايته الصدور وأطلع به من أفق الكرم
الصفحه ٤٠٤ : والمدينة وأقام بها ،
وكتب بخطه شرح الحاوي للقنوي وأرخ كتابته في بعضه بها سنة إحدى وأربعين وسبعمائة.
وصيره
الصفحه ٤٣٨ : الزين قاسم بن قطلوبغا شرحه لمختصر المنار في أصولهم
وعليه وعلى الصلاح الطرابلسي القدوري ، وعلى النجم بن