الصفحه ١٣٤ : شرحي
للألفية ، ثم قدم القاهرة في سنة خمس وتسعين ، ثم في سنة إحدى وتسعمائة ، فاشتغل
عند مدرسي الوقت
الصفحه ١١٠ : ، والبردة ، والشقراطسية ، والمجلس
الأخير من الشفاء وغيرها ، ومن الأمين بن الشماع غالب جامع الأصول لابن
الصفحه ٢٨٥ : ،
الراقي في مدارج الفضل إلى مصاعد المرتقين ، وكان إماما في مذهب مالك ، وفي أصول
الفقه وأصول الدين ، وأما في
الصفحه ١٢٨ : تكمل ، كتكملة التحقيق ،
وشرح المنهاج ، وتتمة على شرح المهذب ، وكان من خير أهل زمانه ، متين الديانة
الصفحه ٣٢١ : ؟ فأقول له ما علمت عنده سوى شرح
من شرح الجمل لابن عصفور ، فيقول لي : ما هذا من حوائج ابن عصفور ، فهذا
الصفحه ٧٠ : والأصول والحديث ، واللغة وغيرها ، وقف بعضها بالمدرسة الشهابية من
المدينة ، وأكثرها بمكة ، وأعتق عبدا ورباه
الصفحه ٧١ : ، وكانت له كتب نفيسة ،
وأصول معتمدة جليلة في فنون العلم ، وقف أكثرها في مدرسة فيها له فعال ، ووقف
بعضها
الصفحه ٩٨ : تخرج في الأصول ،
وغيره ، والمناوي ، وأكثر من ملازمته ، وكان يبجله ، ويعتقد والده ، وأخذ الفرائض
الصفحه ١٢٢ : بعده ، والأصول على أبي منصور
المالكي ، وسمع أبا القاسم البوصيري ، وأبا محمد بن بري ، وبمكة من جوبكار
الصفحه ١٣٩ : الجمال الكازروني ، وبه تخرج ،
ولازمه كثيرا ، حتى قرأ عليه جماعة من كتب الحديث ، وكذا أخذ العربية والأصول
الصفحه ١٥٥ : القضاء والخطابة ، ودرس ، وحدث بكتاب المصابيح ، وجامع الأصول بإسنادين له إلى
مؤلفيهما ، ذكره ابن مرزوق في
الصفحه ١٦١ :
ـ أحمد الشهاب الشويكي الشافعي : قال ابن صالح : كان جامع فضائل : من قراءات ، وأصول ، وفروع
، ونحو وكان
الصفحه ٢٩٠ : أيضا ، واشتغل في هذه العلوم وفي غيرها ـ كالمعاني
، والبيان ، والأصول ، والكلام ، وآداب البحث ، والخلاف
الصفحه ٢٩١ : في كتاب الإمامية : كان إماميا في الأصول والفروع ، ويعرف الحديث ، ويجلس
للعامة ويحدث ، وقد خرّج رجال
الصفحه ٣٢٢ : جميل وقاضي دمشق الفخر سلامة وأبي
عبد الله الغرناطي بمكة ، وقرأ الأصول على العلاء القرنوي ، والنحو عليه