الصفحه ٣٨٣ : داود في سنة تسع وسبعين غيرهما. وسمعه الكازاروني ، فهذه نحو خمس سنين بالمدينة
والظاهر تواليها ، وله
الصفحه ٤٣٠ :
إلى مصر ، وصار
إلى الجمال في سنة ثلاث وخمسين فتشهدا ، وتعلم الكتابة وقرأ وفهم واختص بمولاه.
ولا
الصفحه ٤٦٤ : بن منصور : الحسيني أمير المدينة ، وليها في شوال سنة تسع وستين
وثمانمائة ، فأقام نحو أربعة أشهر ثم
الصفحه ١٥٩ :
أبي القاسم الآتي
: رأيت وصفه بالقاضي ، وسمع في سنة سبع وثلاثين على الجمال الكازروني في البخاري
الصفحه ١٦١ : ، أولها :
يا أعظم الخلق
عند الله منزلة
ومن عليه الثناء
في سائر الكتب
وكان
الصفحه ٣٨٠ : قومه
قالوا : «قدم أبو هريرة ـ فذكر نحوه» ، وقد وصل البيهقي في الدلائل طريق وهيب.
وقال أبو حاتم
الصفحه ٤٠٧ : وفضلا بل هو سيد التابعين ، وأفقه أهل الحجاز وأعبر الناس للرؤيا ، ما نودي
بالصلاة أربعين سنة إلا وهو في
الصفحه ٤٣١ : بإسكندرية في حدود العشرين ومائة.
١٦٧٨
ـ سهل بين بيضاء : وهي أمه واسمها دعد ، ابنة جحدم بن عمرو بن عامر
الصفحه ٤٤٩ : ناصحا يشتغل بالتبييض في الحرم الشريف ، وذكر ولده : أنه حج ثماني
عشرة حجة وأنه اعتق نحو ثلاثين مملوكا
الصفحه ٨٩ : كثيرا ، وليس بمنكر الحديث ، ونحوه قول عدي : نظرت في حديثه
الكثير ، فلم أجد فيه منكرا ، إلا عن شيوخ
الصفحه ٩٣ :
١٤٢
ـ ابراهيم ـ أبو رافع ـ مولى رسول الله صلىاللهعليهوسلم : وهو بكنيته أشهر ، يأتي في الكنى
الصفحه ٢١٤ : ، ونحوه قول ابن عدي ، وزاد : وأرجو أنه لا بأس به ،
وذكره ابن حبان في الضعفاء في ابراهيم ، وقال : لا يحل
الصفحه ٢٨٧ : أخوه أحمد ، وعبد الله
المذكور مع أبيه وولده محمد : ممن قرأ واشتغل بالفقه والنحو ، وشارك في غيرهما وأنجب
الصفحه ٢٩٠ : ، واشتغل فيها علي الشيخ محمد بن خضر بن محمد النيسابوري ، قرأ عليه الحاوي
وفي الصرف والنحو والحديث والتفسير
الصفحه ٣٢٢ :
والرضي الطبريين ،
والشريف أبي عبد الله الفاسي ، وابن حريث وغيرهم بمكة والمدينة في آخرين ، كجده