الصفحه ١٠٨ : ، وابن مرزوق ، والعقباني ، والشماع في آخرين ، ثم قصد التجرد ، وظهر له
النية في الاشتغال والاشغال فاسدة
الصفحه ١٣٦ : ، والقاضي الشمس محمد بن قاضي شهبة
الشافعيين ، وفي النحو ، شيخه فيه : أبو العباس أحمد بن محمد العنابي المالكي
الصفحه ٣٨٥ : ). وابتدأ في عمل الخندق الذي حول سور المدينة ، ولم يلبث أن
مات بعد سنة ونحو أربعة أشهر من جرح أصابه في معركة
الصفحه ٤٢٦ : مجاورته بالمدينة. ومات بمكة ظنا.
١٦٥٨
ـ سليمان المقدسي : بالمعجمة ، جاور بمكة نحو عشرين سنة ، وتزوج فيها
الصفحه ٤٣٦ : ابن حبان في ثانية ثقاته. وهو في رابع الإصابة.
١٧١٠
ـ سويد بن مقرن بن عائذ : أبو عدي المزني ، أخو
الصفحه ٤٥٣ : في
التهذيب ، وضعفاء ابن حبان والعقيلي. وروى عن ابن عيينة أنه لقيه سنة خمس أو ست
وعشرين ومائة أو نحوها
الصفحه ٨٦ : ء حوائج أخيه الزكي محمد وغيره بعد موت أبيهم بالقاهرة ونحوها ،
بحيث قطع المسافة وقتا في تسع أيام ، ودخل
الصفحه ٤٩ :
سني خلافته ، إلا
في الأولى والأخيرة ـ استخلف على المدينة في بعضها عامر بن ربيعة بن كعب العنزي
الصفحه ٩٢ :
سمعه ـ في ذي
الحجة ، وكان ذا حظ من الخير ، جاور بالمسجد الثلاثة مدة سنين ، وقال غيره : إن من
شيوخه
الصفحه ١٨٠ : ،
ونحوه قول الساجي : صدوق يهم في الحديث ، وقال ابن سعد : مات بالمدينة قديما ،
وكان كثير الحديث ضعيفا ، قال
الصفحه ١٠٩ : في شوال سنة اثنتي عشرة وثمانمائة عن نحو الستين ، ذكره الفاسي في مكة ، وقال
: كانت له نباهة في العلم
الصفحه ١٢٨ :
رمضان ، سنة تسع
وستين وسبعمائة ، ودفن خارج باب النصر في حوش تربة الجمال الأسنوي ، وذكره الولي
الصفحه ١٣٩ :
ـ أو بعدها ـ عن
نحو الخمسين ، عفا الله عنه.
٢٧٧
ـ أحمد بن محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن أحمد بن
الصفحه ١٩٥ :
قتل باليرموك في
عشرة من بنيه ، وكان شريفا في الجاهلية والاسلام.
٥٢٨
ـ أقرع : ـ مؤذن عمر بن
الصفحه ٣٣٠ : الفاسي : المالكي ، نزيل الحرمين سكنهما نحو عشرين سنة ، وبالمدينة
أكثر بيسير. وكان قد عني في شبابه بفنون