الصفحه ١٤١ : البدع نحو ذلك ، وقال ابن فرحون ، في مقدمة تاريخه : قدم
المدينة ، وأقام بها ، وكثرت المواعيد في إقامته
الصفحه ١٥٠ : العرشي ، ونال منه حظا
وافرا ، وأقام بقرم نحو سنتين ، ثم إلى دمشق ، فلقي بها الشهاب بن السراج ،
والبها
الصفحه ٨٤ : حاتم : منكر الحديث ، وقال البخاري : لا يكتب حديثه ،
وأشار في تاريخه إلى أن سبب ضعفه : ضعف موسى الراوي
الصفحه ١٤٧ :
لذلك نحو شهرين ،
في ليلة الأحد رابع عشر ربيع الأول سنة خمس وعشرين وثمانمائة بمكة ، وصلي عليه من
الصفحه ٣٣٤ : ضمن مرة نحو خمسين ألف درهم طولب بها وضيق عليه فيها ،
ففرج الله عنه بنيته وأمره في ذلك أجل من أن يوصف
الصفحه ٣٠ : الدمشقي ابن خطيب بيروه ، وباشر نحو سنتين
فاستقر ، وأعيد ابن الخشاب في سنة اثنتين وسبعين ، ورجع ليتداوى
الصفحه ٥٧ : وثمانمائة ، فأعيد جماز بعد اعتقاله بالإسكندرية نحو
ست سنين ، ودخلها في جمادي الثانية منها.
ثم انفصل في
الصفحه ٥٨ : تليها بضيغم بن خشرم بن نجاد بن نعير بن منصور بن جماز ،
ثم أعيد في سنة خمسين أميان ، فدام نحو ثلاث سنين
الصفحه ١٠١ :
لابن جماعة ، وخطبة المنهاج الفرعي ، وله «الحاشية الجلية السنية على حل تراكيب
ألفاظ الياسمينية» في الجبر
الصفحه ١١٩ : وأربعين ، وجاور بطيبة نحو عامين
لضبط بعض العمائر ، ولذا أثبته هنا ، وكذا ضبط بعض العمائر في غيرها ، وسمع
الصفحه ٧٦ :
، وابن عم طلحة بن عبد الله بن عوف الآتي ، تابعي ثقة ، ذكره مسلم في ثالثة تابعي
المدنيين ، ونحوه قول يعقوب
الصفحه ١٢٠ :
بالرواق ، وحمل
لبيته بالباطلية ، فغسل فيه من الغد ، ثم صلي عليه بالأزهر في أناس ، منهم : المالكي
الصفحه ٣٧٧ :
المبارك عن حنظلة نحوه ، انتهى. وحديث ابن المبارك في الجهاد له بلفظه عن ابن سابط
: «أن عائشة احتسبت ـ وذكره
الصفحه ٥ : ،
مراعيا في ذلك الترتيب في الآباء والأجداد وبقية الأنساب ، ثم أردف الأسماء بالكنى
وبالأنساب ونحوها ، مما
الصفحه ٧٤ :
محمد بن سلمة
المخزومي المدني ، قال الدارقطني في حواشي السنن : ليس بالمشهور ، أورده كذلك
شيخنا في