الصفحه ١٢١ : ـ
وولي قضاءها مدة أربع عشرة سنة ، لم يعزل فيها إلا نحو الشهرين بالقاضي بهاء الدين
بن قدامة ، وصار عين
الصفحه ١٧٤ : ، واسماعيل بن أبي أويس ، وابن المبارك ، ضعفه غير واحد ، وقال البخاري :
يكتب حديثه ، يتكلمون في حفظه ، ونحوه
الصفحه ١٢٩ : بعدها ، وأقرأ بها أيضا كتبا في فنون وقرأ
فيها الصحيح على المحب المطري ، ونحو ثلثه الأخير على الجمال
الصفحه ٣٦٠ : جده في رابغ ، ومعه نحو مائة فارس ، وأرادوا نهبه ، فصالحوهم
على مال بعد أن وقعت بينهم وبينه وقعة وقتل
الصفحه ٣١١ : مائة
وأربعين باجتماع أهل المدينة إلى أن جاءه المرسوم بعد نحو شهرين ، وقد قتل ، فإنه
أصيب في معركة فتعلل
الصفحه ١٩٩ : لبابة ، فولدت له السائب» وأصله
عند البخاري في صحيحه وغيره ، ونحوه عند ابن سعد من وجه آخر ، وسماه أنسا
الصفحه ٤٠٤ : والمدينة وأقام بها ،
وكتب بخطه شرح الحاوي للقنوي وأرخ كتابته في بعضه بها سنة إحدى وأربعين وسبعمائة.
وصيره
الصفحه ٧ :
وانشقاق القمر ،
ونبع الماء ما بين أصابعه مما تواتر واشتهر ـ والبركة في الشراب والطعام ـ وتكليم
الصفحه ١٣٧ :
في مسمى العموم ، وأن العام المخصص حقيقة ، وانتخب من صفوة الصفوة ـ لابن الجوزي
نحو أربع كراريس ، جمع
الصفحه ١٢٧ : المنسوب إليّ ، وله فضائل كثيرة في علوم ، أجلها الفروع ، والأصول ، والنحو
، وفي مجاورته الأولى سكن مبرك
الصفحه ٦٢ : وأربعين ، فباشره نحو سنة سعى في عوده إلى
القاهرة ، فأجيب وعاد للنيابة فيها ، ثم ولي قضاء المدينة وخطابتها
الصفحه ٣٣٥ :
يخص بعوارفه
معارفه بل كان يعم به كل من كان جاهله أو عارفه. وهكذا شأنه في كل ما ملكت يمينه
كأنه
الصفحه ٢٦ : جماعة : إنه أظهر الأقوال ، وإن
مشيت في الصفحة التي بها القبور الشريفة ، بعد مجاوزة أمير المؤمنين نحو
الصفحه ١٨٦ : المال ، وما في
الكعبة من الذهب ، وما في خزانتها من الذهب والفضة ، والطيب وكسوتها ، وأخذ من
الناس نحو
الصفحه ٣٩٩ :
وعمه خارجه ، وعنه : الزهري وهو أكبر منه وعقيل ومالك وغيرهم ، وثقه النسائي
والعجلي. ومات كهلا في سنة