الصفحه ١٥٠ : ء أبا القاضي قاضي العسكر ، وناصر الدين بن الربوة ، والحسام المصري ،
والعلامة ابن اللبان ، والسيد حسن
الصفحه ١٦ : ، وأحد ،
واستشهد فيها من المسلمين كثيرون ، وحمراء الأسد ، ودخوله بحفصة ، والزنيبتين :
ابنة خزيمة ، وابنة
الصفحه ١١٠ :
١٩٤
ـ أحمد بن عبد الرحمن بن أحمد : ـ الشهاب ـ النفطي المدني ، نزيل مكة ، والمتوفى بالطور في
الصفحه ٢١٠ : صلىاللهعليهوسلم : ذكره البغوي فيهم ، وتبعه ابن عساكر ، ثم شيخنا في الإصابة.
٦٠٣
ـ باقوم ـ ويقال باللام آخره
الصفحه ٣٣٤ :
ـ دينار المعزي البدري : قال ابن فرحون : كان من خدام المسجد النبوي ، غاية في الإحسان والخيره قد جعل
مسكنه
الصفحه ٢١ :
بضعفي ما بمكة من
البركة.
وأما «اللهم إنك
أخرجتني من أحب البقاع إلي ، فأسكنّي في أحب البقاع إليك
الصفحه ٢٠٤ : في تونس ، قال : فنزلت
يوما في درجتها وكنت عجلا ، واتفق أن كان قاضي القضاة ـ ابن عبد الرفيع ـ طالعا في
الصفحه ٤٣٧ : الماء من العين ، ولا تملأ إلا في
أيام الموسم أشار إليها ابن النجار.
١٧١٧
ـ شاه شجاع بن محمد بن المظفر
الصفحه ٢٠٦ :
والسنة ، كان
يتناول الخشكنانة العتيقة التي تحاكي الحجر ، فيقرضها قرضة الصبي الحرر ، وقال ابن
صالح
الصفحه ٢٩ : إليه القضاء بعد ابن جماز. فشدد على الأشراف وسقاهم المر ، وأذاقهم الصبر.
وسطا على الإمامية ، ووبهم في
الصفحه ١٣٧ :
القبر والمنبر» رد
فيه على الريمي مصنفه المسترشد ، على أن الروضة هي المسجد و «كفاية العابد» ومسألة
الصفحه ٢٠٥ : صلىاللهعليهوسلم في فيه ، وقال له : لافض فوك ، ومن صفات هذه الرؤيا أنه
نيف عن السبعين ، وأسنانه ألمع وأجمع من ابن
الصفحه ٤٢٥ : التدبر ولأفضليتها على الغائب ،
وله شىء من التصنيف ذكر فيه أحوال القوم وطريقتهم ، وفصله بمواعظ وتقريبات
الصفحه ٤٧٤ :
١٨٨٢
ـ طلق بن علي : أبو علي الحنفي السحيمي ، صحابي ، بنى في المسجد النبوي وقال
الصفحه ٦٥ : المؤذنين بالمدينة النبوية وابن رئيسهم ـ بالريس وبابن الريس ، ولد
في ثاني عشر من ـ المحرم سنة تسع وأربعين