الصفحه ٤١٨ : ابن المبارك. قاله ابن حبان في رابعة ثقاته ، وقال العقيلي
في الضعفاء : الغالب على حديثه الوهم. وفي
الصفحه ١٤١ : البدع نحو ذلك ، وقال ابن فرحون ، في مقدمة تاريخه : قدم
المدينة ، وأقام بها ، وكثرت المواعيد في إقامته
الصفحه ١٥٢ :
الروضة تحت المنبر
في أربعة مجالس ، بحضور جماعة من الفقهاء ، وسمع عليه بعض تواليفه ، وأجازه بكلها
الصفحه ٢٨٢ : رده أبو هريرة ، فآل الأمر إلى دفنه بالبقيع إلى جانب أمه ، وقال
ابن حبان في ثقاته : إنه قال لأخيه «إذا
الصفحه ٢٧٧ :
الشعراء ، ومات
بالحاجر على خمسة أميال من إينال ، وهو يريد الحج من العراق في السنة التي رجع
فيها
الصفحه ٤٥ : قبلها ، كما في ثابت بن نعير أخيه ، واستباحها ثلاثة أيام بمعاونة ذربان
الحسيني الطفيلي. كما أعان ابنه
الصفحه ١٥٣ : الكلام ، وعشر رسائل في الكلام على
أحاديث وآيات ، و «الشراب الطهور» في التصوف ، وفي آخره شرح قصيدة ابن
الصفحه ١٤٨ : ،
وجماعة آخرون ، كل هؤلاء ببلدة خجند ، ثم ارتحل منها ، وهو ابن اثنتين وعشرين سنة
، في سحر خامس عشر رمضان
الصفحه ٢٧٥ : السقا ، أخو محمد : كانت فيه مكارم ، وخدمة للفقراء ، وموالاة حسنة ، قاله ابن
فرحون ، وله ولأخيه ذكر في
الصفحه ٤٦٠ : . ذكره ابن فرحون ، وقد سمع على الجمال المطري وكافور القصري في سنة ثلاث
عشرة وسبعمائة تاريخ المدينة لابن
الصفحه ٣٣٢ :
١١٩١
ـ دوس مولى رسول الله صلىاللهعليهوسلم : قال ابن السندي له ذكر في حديث رواه محمد بن سليمان
الصفحه ٢٣ : فرق أبو جعفر
المنصور من الأموال بالحرمين ، ما هو به في جنب عمله مشكور ، ثم ابنه هارون الرشيد
، ما يطول
الصفحه ٢٦ : الحسنين ،
وابنة سيد الأولين من باب جبريل ، للسلام على السيدة فاطمة الزهراء أم الحسنين ،
وابنة سيد الأولين
الصفحه ٢٩٠ : حذيفة : استشهد بأحد على يد المسلمين غلطا ، وسيأتي في الياء التحتانية.
٩٧١
ـ الحسين بن ابراهيم بن أحمد
الصفحه ١٠٤ : سليمان بن أحمد السقاء ، وولدهما ، وعلى البرهان ابن فرحون في سنة
ثمان وتسعين وسبعمائة الموطأ بقراءة أخيه