الصفحه ١٩١ : شبة في أخبار المدينة ، من
طريق ابن اسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عبد الله بن مكتف الحارثي ، وسمى ممن
الصفحه ٢٣٤ : وأربعين ومائة ، عن أربع وسبعين ، وقال محمد ابن عمر : لو قيل له
إن القيامة تقوم غدا ما كان فيه مزيد عمل
الصفحه ٣٠ : القرشي المخزومي بن الخشاب ، وقدمها
في موسمها ذي الحجة ، ثم أعيد ابن السبع في آخر التي تليها ، وقدم في سنة
الصفحه ١٢٧ :
وإلى كثير من
المجاورين ، بل كان شأنه السعي في مصالح المسلمين وحوائجهم ، وهو السبب في إنشاء
الرباط
الصفحه ٥٧ : اثنتين وثمانين ، ثم ماتا في التي تليها ، فاستقر ابنه جماز بن هبة
بن جماز ، ووصلها في ذي القعدة منها إلى
الصفحه ١٤٥ : الحرمين ، سكن المدينة سنين في عشر
الأربعين وسبعمائة ، وكان معه ابنه محمد مدة بها ، ثم سافر إلى المغرب
الصفحه ٩٠ : : عداده في أهل المدينة يروي عن القاسم بن محمد ، وعنه : يحيى
بن سعيد الأنصاري ، ذكره ابن حبان في الطبقة
الصفحه ٩٨ :
، والحساب وغيره عن ابن المجدي ، والبوتيجي في آخرين ، والعربية عن الحناوي ، وعلم
الكلام عن الشرواني ، والطب
الصفحه ٢١٢ : ابن حبان في
ثقاته ، وعنى تفسير قول مولاه له «لا تكذب علي كما كذب عكرمة على ابن عباس» وهو في
اللسان
الصفحه ٦٢ : وإمامتها ،
فقدمها في ذي الحجة سنة أربع وخمسين وسبعمائة ، وكان ـ كما قال ابن فرحون ـ ممن
قدم فيها القاضي عز
الصفحه ١٠٥ : ابنه جلالا ، وأخرى زوجت في غيبته
بغير إذنه ، فارتحل لمصر للشكوى على قضاتها ، وحملوا إلى القاهرة ، كما
الصفحه ٣٥ :
طالت مدته ، واختص
عمن قبله بوضع مفتاح حاصل الحرم تحت يده دون القضاء.
وقد وصفهم ابن
جبير في رحلته
الصفحه ٧٠ : المحققين ،
وقال ابن فرحون : إنه كان من المشايخ العلماء الورعين المتنسكين ، المبرزين في
الخير ، أقام
الصفحه ٢٨٧ : في أنفسنا ، وفي رواية : أوثقهما ، وقال ابن حبان :
كان من علماء الناس بالاختلاف ، قال خليفة : مات سنة
الصفحه ٣٢٨ : المنذر الحزامي وعبد الله بن محمد
الأذرمي. روى شيئا قليلا لأنه مات قبل الشيخوخة ، قال ابن عدي : في حديثه