الصفحه ٧٥ :
ويحيى بن سعيد
الأنصاري وعنه الأوزاعي وشعبة وابن عيينة ، وذكره ابن حبان في الثالثة من ثقاته ،
ولم
الصفحه ٤٩ :
أيضا غير مرة ، ومن جملتها في سنة أربع وخمسين ، واستعمل معاوية أيضا عبد الملك بن
مروان ، وهو ابن ست عشرة
الصفحه ٢٥١ :
وعشرين وسبعمائة ، وصلى عليه في المدرسة المستنصرية ، فعل ذلك بإشارة ابنه بغداد
خاتون ، وسلم إلى أمير الركب
الصفحه ٤٦٤ :
وقال : جائز
الحديث ، وابن حبان. وخرج له مسلم وغيره ، وذكر في التهذيب ، وكان من علماء
المدينة
الصفحه ٣٣٥ : الليثي ، وآخرون. وقال ابن حبان في الثقات : روى عنه أهل المدينة.
زاد غيره : وكان ذا صلاح ووقار وفضل. وهو
الصفحه ٤٠٤ : أبي ذئب وعبد الله بن جعفر المخزومي ، ما أعلم به بأسا. ووثقه ابن حبان ، وهو
في التهذيب.
١٥٣٩
ـ سعيد
الصفحه ٢٢٦ :
جماعة من التابعين
، وعنه أهل المدينة ، مات سنة خمس وخمسين ومائة ، قاله ابن حبان في ثقاته.
٦٨٩
الصفحه ٢٧٢ : ، وقال ابن المديني : حديثه مديني ، رواه شيخ ضعيف عن مجهول عن آخر مجهول ،
يعني حديثه في حب الحسن والحسين
الصفحه ٥٠ : بالقبيح
، وذلك في صفر سنة أربع وسبعين ، وكذا استعمل عبد الملك هشام بن إسماعيل المخزومي
، ثم عزله ابنه
الصفحه ١٠٦ : الله ، ابن
المستظهر بالله الهاشمي العباسي ، أحدث قبة في المسجد النبوي ، لحفظ دخائر الحرم ،
التي أهمها
الصفحه ١٨٣ : ، وعنه ربيعة بن أبي عبد
الرحمن ، وهو صاحب الوحدان في كتب سعد بن عبادة ، ذكره ابن حبان في ثقاته.
٤٧٠
الصفحه ٢٥٢ :
وثمانمائة.
٨١٣
ـ جوهر الشهابي الحبشي : أحد خدام المدينة ، سمع على ابن سبع قاضيها في البخاري سنة ست وخمس
الصفحه ٩ : العالية التي لم يشركه أحد من خلق الله فيها.
واستصحبه عمه ـ وهو
ابن اثنتي عشرة سنة ـ إلى الشام ، لما جا
الصفحه ٢٧٨ :
الحرمين ، ذكره
ابن العديم في تاريخ حلب ، وغيره ، وتوفي سنة ست وأربعين وأربعمائة ، حدث عنه قاضي
مكة
الصفحه ٥١ : ،
فخصاهم ، بل قيل : إنه علم بالتصحيف قبل الفعل ، وإنه كف.
وكان ابن حزم
عليها قبله لأخيه الوليد ، فإنه حكى