الصفحه ٦١ :
الموضع الذي يسير لكثرته وعزه وأنه لا يقاومه جيش. وقوله : ذي زهاء : أي هو
يحزر حزرا ، فأما عدده فلا
الصفحه ٦٢ :
والنهي ، لأن فيها معنى الأمر والنهي : «وأما قول عمرو (١) بن عمار الطائي :
(فقلت له : صوّب
الصفحه ٦٦ :
قال سيبويه (١
/ ٤٤٦) : «وسألت الخليل عن قوله ـ يعني قول عبيد (١) الله بن الحرّ الجعفي
الصفحه ٦٩ :
الشعر على
مخاطبة الجماعة. والشاهد (١) في قوله (إلا يدا) بالنصب ، والمستثنى منه مجرور بالبا
الصفحه ٨٨ :
ومثله قوله عز
وجل : (فَادْخُلُوها
خالِدِينَ)(١)) ، أي مقدّرين الخلود. وقوله : كما تكر الى أوطانها
الصفحه ٨٩ : أموالهم حتى يشتروها ، ولا
ينظرون في عزة الأثمان. وقوله : وقامت زقاقهم بالحقاق ، يريد أن كل زق بحقّة أو
الصفحه ٩٠ : :
الحمي في الصدور ، والغيظ. وقوله : (كيف ببيت قريب منك مطلبه) ، يريد كيف بنيل بيت
، والوصول اليه ، يريد
الصفحه ١٠٠ : ).
وقوله : (اردد
حمارك) مثل ، أي لا تتعرض لنا. والسوية : كساء يحشى ويطرح على ظهر الحمار. يقول :
إن تردده لا
الصفحه ١١٤ :
وقول سيبويه : «لأنه
أراد من المعنى ما أراد في قوله : لا (١) تأتينا إلا لم تحدثنا. أي من لا يقدم
الصفحه ١٣٠ :
ومثله قول زهير
:
يطعنهم ما
ارتموا حتى إذا اطّعنوا
ضارب حتى إذا
ما
الصفحه ١٣٥ : ) : «وأما قوله جل وعز : (لا جَرَمَ أَنَّ
لَهُمُ النَّارَ)(٣). فإن (جرم) عملت لأنها فعل ، ومعناها : لقد حق أن
الصفحه ١٤٣ :
فقلت له :
هداك الله مهلا
وخير القول
ذو العيج المصيب
(عسى
الصفحه ١٤٩ :
(فأقصر) معطوف على (تناهى). وقوله : أطال يعني به أن علمه إذا امتد في شيء
، واستتبّ له معرفته ، ووضح
الصفحه ١٥٣ : جواب الاستفهام. أي لو ربعت
لخبرتك الرسوم عن أهلها إذا سألتها. وليس أنها تخبر بالقول ، وإنما يريد أن
الصفحه ١٦٥ :
الشاهد (١) فيه أنه جعل (عسى) مثل (لعل) ونصب بها الاسم وهو
__________________
وذلك أن قوله