الصفحه ٣٣١ : التهاب النار في الحطب ، ويجوز أن يعني
حفيففهم إذا حمل بعضهم على بعض. وقوله يخبو : يسكن.
[جعل الاتّباع
الصفحه ٣٨٠ :
يريد : كأنّ
صوت التهاب النار في القصب والحلفاء والتبن ـ صوت السيل وجريه. واسلحبّ : امتد.
[في حذف
الصفحه ٨٣ : أسدا ـ شديد العصبية ، معروف
بحب قومه ، فإن أتيته فاستنشدك فأنشده أبياتا ـ في جملتها هذه الأبيات
الصفحه ١٤١ : والركاب : الإبل ،
والعلباوان : عصبان في جانبي العنق. حتى يراهما : يعني النارين.
يريد أن رفيقه
الذي كان
الصفحه ٣١٤ : الأعلى رداح الحجبه
٤) كأنها خلّة سيف مذهبه
٥) أهوى لها شيخ شديد العصبه
الصفحه ١٥٥ :
رددت له ما
أفرط القول : يريد أنه قد فرط منه قول غلط فيه ، فوقع في أمر من المكروه لا يستطيع
دفعه
الصفحه ١١٥ : ) في أبواب (إنّ) : «وزعم الخليل أن مثل ذلك قوله عز وجل : (أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ
يُحادِدِ اللهَ
الصفحه ٩٨ :
والعالية من الرمح : ما يلي الموضع الذي يركّب فيه السنان. وقوله (كمنية
جابر) يريد أن مزيدا تمنى أن
الصفحه ١١٢ : ) : «فجرى هذا مجرى قوله [عز وجل](١)(هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ ،
أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ
الصفحه ١٥٧ : أصل
الاستثناء.
ثم قال سيبويه (١
/ ٣٧٢) بعد إنشاده البيت : «وقد يكون أيضا على قوله (لا أحد فيها إلا
الصفحه ١٨٤ : ، لأنهم جن ، كما يقول بعض بني آدم لبعض ـ إذا أصبحوا ـ : عموا صباحا ،
وإنما انتشارهم بالليل.
وقوله : (إلى
الصفحه ٢٣٥ : اثنين ، وثلاثة
ثلاثة. وتصديق قول أبي عمرو قول ساعدة ابن جؤية ، وأنشد بيتين له غير متواليين ،
قال ساعدة
الصفحه ٣٤ : الموضع الذي كانوا فيه مقيمين.
والذي حكاه ـ أنه
قال ـ هو البيت الثاني ، وما بعد القول ـ في البيت الأول
الصفحه ٣٦ :
ذكر الراعي هذا
الشعر وخاطب فيه ابن نعاج الكلبي ، وكان قاتل بني نمير في فتنة ابن الزبير. وقوله
الصفحه ٤٨ : كان ابن عمي غير هذا لفرّج عني ما أجده من الكرب ، وأعانني على ما أريده
حتى أبلغ محبتي. وقوله : لأنظرني