الصفحه ٤٠٦ : يجعلون فيه أزوادهم. وزعموا أن أهل الصفّة ـ رحمهم
الله ـ كانت معهم وفاض ، وفي الحديث أن رسول الله صلى الله
الصفحه ٤٤٣ : بني أبي بكر بن كلاب ،
وكانت إبل الراعي عازبة عنه ، فأومأ إلى حبتر أن ينحر ناقة الكلابيّ حتى يقريه
منها
الصفحه ٤٢٧ : . والصميم : خالص القوم ومن لا يشكّ في نسبه منهم.
[العدول عن العطف ، إلى النصب باضمار فعل ـ للمعنى]
٢١٨
الصفحه ١١٠ : ضرار النهشلي ، ونسبه بعضهم لمزرّد ، ونسبه أبو إسحاق الحربي عن أبي
عبيدة إلى المهلهل ، ولم يقع في كتاب
الصفحه ١٧١ : إبراهيم عليه السلام. وكان الفرزدق حلف
لا يقول الشعر ، وأقبل على قراءة القرآن ، ثم رجع عن هذا.
[الإضافة
الصفحه ٥١٧ : واحدا بعينه بنيته فتغير عن حال الإعراب إلى البناء ،
فجرّأهم هذا التغير على ترخيمه.
قال سيبويه (١
/ ٣٤٢
الصفحه ١٥٨ : ، وتهدد الرسول (ص) (ت ١١ ه)
ترجمته في : السيرة ٣ / ١٩٤ وما بعدها
والشعر والشعراء ١ / ٣٣٤ والدرة الفاخرة
الصفحه ٢٨١ : . عاصرت النابغة ، وكان الرسول صلى الله
عليه وسلم يستنشدها (ت ٢٤ ه). ترجمتها في : الشعر والشعراء ١ / ٣٤٣
الصفحه ٣٦٤ : الرسول صلى الله عليه وسلم يوصي بالتداوي
عنده. وهو شاعر ذو حكم (ت نحو ٥٠ ه) ترجمته في : الدرة الفاخرة
الصفحه ٤٩٤ : يخبر عن
نفسه وأخبر عن جروة.
ويقدّر في مثل
هذا ما يعود إلى الاسم الآخر ، كأنه قال : كإنسان مطر بخيرك
الصفحه ١٣٧ :
وقال الأعشى :
إلى هوذة
الوهّاب أهديت مدحتي
أرجّي نوالا
فاضلا من عطائكا
الصفحه ٢٤٠ : (مقيمة) ، ولا يجوز أن تنصب (مقيمة) وتعطفه على خبر (ما) وتجعله خبرا عن (الأب)
لأن (الأم) مضافة إلى ضمير
الصفحه ٣٦١ : ، حتى إذا واروه انتبذت جانبا عن القوم وعيناي تذرفان ، ثم
تمثلت بأبيات شعر كنت رويتها قبل ذلك. وهي
الصفحه ٤١٠ :
الذي. وقد زعم قوم أن أبا يحيى (١) اللاحقيّ حكى أن سيبويه سأله عن شاهد في إعمال (فعل)
فعمل له البيت
الصفحه ٣٠١ :
ومعنى قوله
أسجح : سهّل علينا حتى نصبر ، فلسنا بجبال ولا حديد فنصبر على ما تفعله بنا.
وبلغني عن بعض