الصفحه ٢٥٠ : عاقل
نزه عن الرّيب
(أمرتك الخير فافعل ما أمرت به
فقد جعلتك ذا
مال وذا نشب
الصفحه ٢٦٥ : والموشح ٢٢٨
وتحفة الأبيه فيمن نسب إلى غير أبيه ـ نوادر المخطوطات ١ / ١٠٤ وشرح شواهد المغني
للسيوطي ١٦٥
الصفحه ٣٨١ : والعيني ٣ / ١٤٢ والخزانة ١ / ٥٥٦
ورغبة الآمل ٧ / ٩٠ وذكروا أنها قالته تخاطب من خرج إلى زينب بنت رسول الله
الصفحه ٢٢٧ : الفاعل
والمفعول فيه لشيء واحد».
(٤) شاعر مخضرم ،
ينتهي نسبه إلى عامر بن صعصعة ، وفد على الرسول صلى الله
الصفحه ١٢٠ :
الزمان خبرا عن النعم ، وظروف الزمان لا تكون أخبارا للجثث لتأويل فيه ، وهو أنه
يقدّر أن الكلام فيه حذف
الصفحه ٣٦٧ : ) قال عمرو (٣) بن قميئة :
قد ساءلتني
بنت عمرو عن ال ...
أرضين إذ
تنكر أعلامها
الصفحه ٥٥٣ : ذات حمل مثقلة به» فرفعوا (مثقلة) وجعلوه وصفا ل (شاة) ، والضمير
المجرور المتصل بالباء يعود إلى (الحمل
الصفحه ٥٣٤ : ليست بسهام من خشب ؛ إنما هي أعينهن إذا نظرن بها إلى
إنسان ، وخلل الستور : الفرج التي بينها ، والمرضى
الصفحه ١٩٤ : ، وآخرون إلى ورقة
بن نوفل وأعرض بعضهم عن نسبتها إلى أحد :
فهي لزيد في اللسان (حدد) ٤ / ١١٨ ،
ولأمية عند
الصفحه ٤٣٠ : ، ولعل هذا ذاك
فغيّر.
وأبيات شعبة :
فأبلغ مالكا عني رسولا
وما يغني الرسول إليك
الصفحه ٥٥٤ : هو ابتداء عمل الكلام ؛ وإنما يريد وضع العلم بذلك الشيء في قلوبهم
والإخبار عن صحته.
وسبب ذلك أن
طعمة
الصفحه ٥٦ : ، وله نظائر في كلامهم من
جهة أخرى ، أما ابن جني : فهذا التأنيث ل (بعض) شاذ عنده ، لخروجه عن أصل إلى فرع
الصفحه ٨٤ :
تجافى بها
زور نبيل وكلكل
ومفحصها عنها
الحصى بجرانها
ومثنى نواج
لم يخنهنّ مفصل
الصفحه ١٨٢ :
سيبلغهنّ وحي
القول عني
ويدخل رأسه
تحت القرام
(أسيّد ذو
الصفحه ٧٠ :
__________________
(١) هو الوليد بن
المغيرة. من زعماء قريش ووالد خالد بن الوليد ، أطلق على الرسول (ص) لقب ساحر وبقي
على شركه