الصفحه ٢٢١ : منصوبين على الحال؟ قيل له :
نحن إذا
جعلناهما بدلا ، جعلنا العامل فيهما (مشق) وإذا نصبناهما على الحال
الصفحه ٥٥١ :
وقوله : لا در
دري دعاء على نفسه ، ويقال : لا درّ در فلان أي لا رزق حلوبة يدرّ لبنها ، ونازلكم
: من
الصفحه ٦٠٧ :
الشاهد (١) فيه أنه نصب (شامتا) وجعله خبر (كان) ثم عطف على ما
عملت فيه (كان) ولم يجعل الكلام تبعيضا
الصفحه ١٧١ : محتمل لهما. وقد قيل : إن الجواب يجوز أن يكون
جوابا لقوله (على حلفة). ويكون تقدير الكلام : ألم ترني عاهدت
الصفحه ٢٨٥ :
يبكي على من
هلك من قومه ويقول : أجعلتهم المنية غرضا لها ترميهم! والنّصب : ما نصبته لترميه
الصفحه ٣٠٩ : . وقوله : كانت طرائق : أي ضروبا ، لم تكن كلها قوية تصبر على العدو.
والمنقية : التي فيها نقي وهو المخ
الصفحه ٤٤٦ : ء سير الكواكب. يقول : كأنه من طوله لا تغيب كواكبه.
[النصب على الشتم بإضمار فعل]
٢٣١
ـ قال سيبويه
الصفحه ٥٣٢ :
الشاهد (١) فيه على أن اللام الداخلة على (الناس) لام استغاثة وهي
مفتوحة ، واللام التي بعدها هي
الصفحه ٥٤١ : معنى الانفصال فأدخل عليه (رب).
والغريرة :
التي هي في غرّة من العيش ، لم تلق بؤسا ولا شدة في عيشها
الصفحه ٥٩٥ :
وكان أبو العباس يزعم أن الشاعر إذا اضطر إلى أن يرخم في غير النداء ؛ رخّم
على مذهب من يقول : يا
الصفحه ٤٩ :
ركوبه من أجل خوفه من الرماة ، فإذا ركبه وهو آمن منهم ، هان (١) عليه ما يلقى من الشدة.
والشاهد
الصفحه ٢٠٢ : على الاستقاء لها وإروائها قالوا : ياريّها ، فنادوه كأنه حاضر ، وهو على
طريق التعجب من كثرة استقائه
الصفحه ٤٠٤ :
(ذهبت طولا وذهبت عرضا) (١)
الشاهد (٢) في نصبه (ذهبت طولا) و (ذهبت عرضا) أنه نصبهما على
الحال
الصفحه ٤٢٢ : ) (٢)
الشاهد (٣) فيه على اضطرار الشاعر لمّا حذف صلة ضمير الغائب ، وهي
الواو التي تتبع الضمير (٤) (الهاء) أراد
الصفحه ٤٦٩ : ) معرفة.
قال سيبويه (١
/ ٣٠٥) : «وتقول : يا أيها الرجل وزيد ، ويا أيها الرجل وعبد الله لأن هذا محمول
على