الصفحه ١٦١ : رفعه.
وجاء في تعليق البغدادي على الشاهد بأن
الكوفيين يضمرون فعلا رافعا (إن هلك منفس) وأما البصريون
الصفحه ٣٣٩ : الغندجاني للبيت الخامس
ما تزال بحاجة إلى تقويم في الشطر الأول ، وصوابها ما جاء في تعليق الشنقيطي على
رواية
الصفحه ٢٢٦ : وكنت ، على التعليق».
الصفحه ٢٢٣ : باب تعليق الفعل (٤) : وتقول : «قد عرفت أيّ يوم الجمعة ، تنصب على أنه ظرف
لا على (عرفت). وإن لم تجعله
الصفحه ٨٣ : ١ / ٤٤٧ وقد جاء في تعليق سيبويه (١ / ٧٣)
على الشاهد قوله : «وإن شئت رفعت ، والرفع فيه أقوى».
أما النحاس
الصفحه ٥٦٩ : ) على إرادة المثيل للتعميم]
٣٠٨
ـ قال سيبويه (١
/ ٣٥٥) في النفي ، قال فضالة (٢) بن شريك ابن سلمان
الصفحه ٥٦١ : ) : «واعلم أن ما يجعل بمنزلة اسم ليست فيه هاء أقلّ في كلام العرب ، وترك
الحرف على ما كان عليه قبل أن تحذف
الصفحه ٣٢١ : بالبيت شاهدا على هذا. ورده
عليه أبو عثمان ، وأبو العباس ، وأبو إسحق ، وليس يدل كلام سيبويه على أنه أراد
الصفحه ٢٦٩ : أن أهل
الحجاز ينصبون / (علما) في قولهم : أما علما فعالم ، على أنه مفعول له.
وبنو تميم
ينصبونه على
الصفحه ١٠٣ : في
تقدير انفصال ، واستدل على أن الإضافة غير محضة (٣) وأنه على حكم التنكير ؛ أنه نعته بنكرة فقال : ناج
الصفحه ٢٣٩ :
[و](١) (قاصرا) على موضع الباء في قولك (بآتيك). فالعطف في هذا هو عطف اسمين على
اسمين ، والعامل في
الصفحه ٣٠٠ :
وسبب هذا الشعر
أن عبيد الله بن زياد غضب على عبد الله بن همّام ، فهرب منه ومضى إلى يزيد بن
معاوية
الصفحه ١٦ :
(قلى دينه واهتاج للشّوق إنّها (١)
على الشّوق
إخوان العزاء هيوج
الصفحه ١٤١ :
اليمامة ، والمعنى أهل اليمامة. فأنّث الفعل وجعله في اللفظ لليمامة ؛ فترك
اللفظ على ما يكون عليه في
الصفحه ١٨١ :
(قد قصرنا الشتاء بعد عليه
فهو للذّود
أن يقسّمن جار) (١)
الشاهد