الصفحه ٤٥٢ : لمن نزل به في الشتاء عند عدم اللبن وقلة الزاد وشدة البرد. يعني أنه
يطعم ويشبع ويدفىء الأضياف. مدح امرؤ
الصفحه ١٣ : ، لأن الظرف يقدر فيه حرف الوعاء (في)
والإضافة إلى الحرف غير جائزة ، ثم تعدّى إلى الزاد لأنه المفعول به
الصفحه ١١٣ : أخذهم ؛ يحميهم هو ويمنع منهم حتى
ينجوا. وقوله : (إذا لم يحام دون أنثى حليلها) يريد أنه شجاع يحمي قومه
الصفحه ١٤ : الزاد تبيين لما يطبخ في الساعات ، وهي مشتملة على الزاد وغيره» ثم ذكر
له رأيا آخر يقول «ويجوز أيضا نصب
الصفحه ٧١ : ). ومن ثمّ قالوا
:
أزمان قومي والجماعة (٣)
لأنه موضع يدخل
الفعل فيه كثيرا ، وهذا شبيه بقول صرمة
الصفحه ٤١٢ : ء حتى ألقى زاده ونعله. ويجوز أن يكون
فعل ذلك لأنه خشي عطب راحلته فخفف عنها.
[إعمال صيغة المبالغة (فعول
الصفحه ١٢٥ : الظاهر دون ضميره في كلامهم]
٥٣
ـ قال سيبويه (١
/ ٣٠) : «وتقول : ما زيد ذاهبا ولا محسن زيد ، بالرفع أجود
الصفحه ٥١٨ : أنها من أنعم حذفوا بعض حروفه لكثرته في كلامهم. وهذا كقولهم (لاهمّ) وتمامه
اللهم. وفي القاموس (الوعم
الصفحه ٢٠٢ : ، لأنه يرعى ويقوم بمصلحة الإبل.
تحسب في
الأذنين منه صمما : يعني أنه إذا كلمته لم يجب في أول ما يكلّم
الصفحه ٧ : ء أنياب ولكنه نوى التنوين» وزاد صاحب اللسان (هلب) ٢ / ٢٨٦
جواز نصب (أنيابا) على التمييز. والمعلوم أن
الصفحه ١٩٧ :
(بما جمّعت من حضن وعمرو
وما حضن
وعمرو والجيادا)
إذا خطرت بنو
الصفحه ٤٨١ : الأنياب. وإنما تبدو النواجذ إذا اشتد
فزع الإنسان. تقلصت شفته فبدت أسنانه وما في فمه.
والباسل :
الشديد
الصفحه ٥٥٤ :
به ويبيّنه (١).
والمعنى الذي
أنكره على سيبويه قد فعل هو مثله ، لأنه إذا جاز أن يقال : وضعت فيكم
الصفحه ١٣٦ : زال عنه سلطانه ومقدرته.
يهجو بذلك عمرو
بن المنذر وقومه ، وهو من بني عم الأعشى (١) ، لأنه ضرب قائد
الصفحه ٢٨٥ : الضمير على الظاهر ؛ لأن تقدير الكلام ـ إذا تكلم
به على أصله ورجع كل شيء إلى الموضع الذي يجب له في الأصل