الصفحه ١٢٨ : ) لأنه يكثر في كلامهم :
كيف تكون أنت وزيدا ، وما كنت أنت وزيدا. فلما كان هذا من المواضع التي يكثر
استعمال
الصفحه ٣٥٨ : القيام عليها وخدمتها ، ولا يترك فحل ينزو عليها
فتلد مهارا ، لأنه محتاج إلى ركوبها إذا غزي قومه أو غزا
الصفحه ٢٩٤ : ، تدعو الجاهل إلى الدخول فيها ،
وتستفزه حتى يستحسن المحاربة. ويروى : (تسعى بزينتها) حتى إذا اقتتل القوم
الصفحه ٤٢٤ : ) (١)
الشاهد (٢) فيه على أنه جر (سوائنا) ومكّنه وهو غير متمكن.
يمدح جماعة من
قومه. وقوله : إذا جلسوا منا ، أي
الصفحه ٢٥٣ : المياه ـ إذا مر به
قوم مسافرون منعهم من الماء. فكتب فيه إلى ابن زياد ، وجرت بين بعض بني شيبان وبعض
حروب
الصفحه ٥٠٣ : : أي إذا جلس مع القوم في مجلس واحتبى تكرم وأعطى وجاد ،
فصار ـ لأجل فعله للمكارم ـ بمنزلة من احتبى بثياب
الصفحه ٥٥٨ : : تصلح السحاب
بانضمامها إليها ، وتأتال تفتعل من آل الشيء يؤوله إذا أصلحه (٢) وقوّمه وسوّاه ، ويقال : آل
الصفحه ١٧٥ :
[اسم (ليس) ضمير الشأن]
٨٠
ـ قال سيبويه (١
/ ٣٥) قال حميد الأرقط ـ وكان يهجو الضيف إذا نزل به
الصفحه ٩ : غلامين أو
الغلامين بالنصب ؛ امتنع الجر ، لأن الجر إنما يدخل على النصب ، لأن الفاعل إذا
نصب مفعوله ، جازت
الصفحه ٥٦ :
الحديث وفي القديم
(إذا بعض السّنين تعرّقتنا
كفى الأيتام
فقد أبي اليتيم
الصفحه ٤٥٠ : (ربّ)]
٢٣٥
ـ قال سيبويه (١
/ ٢٩٤) في باب (كم) : «وليس كل جارّ يضمر ، لأن المجرور داخل في الجار فصارا
الصفحه ١١٠ :
[حذف الفعل لكثرته في كلامهم]
٤٨
ـ قال سيبويه (١
/ ١٤٥) قال الحارث بن ضرار النّهشليّ يرثي يزيد بن
الصفحه ١٧ : : «أعمل هيوج
لأنه تكثير هائج ، وعمل فيه مؤخرا كعمله فيه مقدما لقوته وجريه مجرى الفعل». وكان
ورد عند سيبويه
الصفحه ١٣٣ : (١
/ ١٠٧) في باب الحسن الوجه : «وليس بمستنكر في كلامهم أن يكون اللفظ واحدا والمعنى
معنى جمع ، حتى قال بعضهم
الصفحه ١٥٤ : ء ، و (لأول من يلقى) خبره.
وصف أسدا أقام
في مكان ، وأقوى : لم يجد شيئا يأكله ، والمقوي : الذي لا زاد له