الصفحه ٦٨ :
[الجمع
مع التقسيم] :
(ومنه) أى :
ومن المعنوى. (الجمع مع التقسيم ، وهو جمع متعدد تحت حكم ، ثم
الصفحه ٢٧١ :
على عامله المصدر أو ما بين مفعول تذكرت ومجر بدل منه والمعنى أنهم كانوا
نزولا بين هذين الموضعين
الصفحه ٢٤٠ : .
______________________________________________________
والمناسب صيغة الماضى بأن يقال : ولقد كان به الزمان بخيلا كما دلت عليه
الجملة الاسمية من الأول ؛ لأن أصلها
الصفحه ٢٤٢ : بيت أبى الطيب فيكون
الأول أبلغ من الثانى لا عبرة به وظهر ما قاله الشارح : إن أبا الطيب أخذ المعنى
كله
الصفحه ٢٥٠ : ء
المشرقة كانت بمنزلة ثياب لهم (وقول أبى الطيب : يبس النجيع عليه) أى على السيف (وهو
مجرد ، عن غمده فكأنما هو
الصفحه ٢٤٨ :
[الثانى : غير ظاهر ومنه
: تشابه المعنيين] :
(وأما غير
الظاهر فمنه أن يتشابه المعنيان) أى معنى
الصفحه ٧٥ :
(وقد يطلق
التقسيم على أمرين أحدهما أن يذكر أحوال الشىء مضافا إلى كل من تلك الأحوال ما يليق
به
الصفحه ١١١ : (١)
فإن قتل
الأعداء فى العادة لدفع مضرتهم) وصفو المملكة عن منازعاتهم (لا لما ذكره) من أن
طبيعة الكرم قد
الصفحه ٣٤ : أنه لم يعرف من الآية التى قبلها أن حرف
الروى هو النون لربما توهم إلخ ـ ظاهره أنه لو عرف أن الروى حرف
الصفحه ٣٤٠ :
كذاك شراب
الطيبين يطيب ١ / ٤٦
شربنا
وأهرقنا على الأرض جرعة
وللأرض من
كأس
الصفحه ١٧ : ؛ لأن اخضرار العود والنبات يدل على طيبه ونعومته وكونه على أكمل
حال ، فيكنى به عن لازمه فى الجملة الذى هو
الصفحه ١٠٩ : على الحكم تفضلا
وإحسانا منه (قوله : كقوله) أى : الشاعر وهو أبو الطيب المتنبى (قوله : السحاب) أى :عطا
الصفحه ٢٤٩ : الحناء ، والبيت الأول أى : بيت جرير هو
المأخوذ منه بيت أبى الطيب هو الثانى المأخوذ ، والبيتان متشابهان
الصفحه ٢١٦ :
(وقوله : سأشكر عمرا إن تراخت منيتى ، أيادى) بدل من عمرا (لم تمنّن وإن هى
جلّت) أى لم تقطع أو لم
الصفحه ١٧٩ : ء طيبة الرائحة فإنا نعدمه إذا أمسينا لخروجنا من أرض نجد ومنابته (وقوله
(١) ومن كان بالبيض الكواعب) جمع