يا صاحبى تقصيا نظريكما |
|
تريا وجوه الأرض كيف تصور ٣ / ١٧٩ |
تريا نهارا مشمسا قد شابه |
|
زهر الربا فكأنما هو مقمر ٣ / ١٧٩ |
تنزه طرفى فى تعابيرك الغر |
|
وجال بها فكرى من السطرللسطر ٤ / ٥٠ |
كأن الثريا علقت بجبينه |
|
وفى نحره الشعرى وفى خده البدر ٤ / ٤٣ |
رأين شيخنا قد تحنى صلبه |
|
يمشى فيقعس أو يكب فيعثرا ١ / ٧٥١ |
أصبح لا يملك تقديم ما |
|
يرجو ولا تأخير ما يحذر ٤ / ٢٧٤ |
وأصبح الأمر إلى غيره |
|
فى كل ما يقضى وما يقدر ٤ / ٢٧٤ |
ثلاثة تشرق الدنيا ببهجتها |
|
شمس الضحى وأبو إسحق والقمر ٢ / ٤٤٩ ، ١٤٩ ، ٤ ، ٥٥٤ / ٦٣ |
بنيت بها قبل المحاق بليلة |
|
فكان محاقا كله ذلك الشهر ١ / ٦٥٩ |
طربت بها لما فهمت نقوشها |
|
كما يطرب النشوان من لذة الخمر ٤ / ٥٠ |
كالقسى المعطفات بل الأس |
|
هم مبرية بل الأوتار ٤ / ٢٧ |
تمتع من شميم عرار نجد |
|
فما بعد العشية من عرار ٤ / ١٧٨ |
دار متى ما أضحكت فى يوم |
|
ها أبكت غدا تبا لها من دار ٤ / ٢١٠ |
وقد لاح فى الصبح الثريا كما ترى |
|
كعنقود ملاحية حين نورا ٣ / ٤٤٦ |
فلا يمنعك من أرب لحاهم |
|
سواء ذو العمامة والخمار ٤ / ٢٤٨ |
غاراتها لا تنقضى وأس |
|
يرها لا يفتدى بجلائل الأخطار ٤ / ٢١٠ |
وترى الطير على آثارنا |
|
رأى عين ثقة أن ستمار ٤ / ٢٥٤ |
أقول لصاحبى والعيس تهوي |
|
بنا بين المنيفة فالضمار ٤ / ١٧٨ |
وإنى جدير إذ بلغتك بالمنى |
|
وأنت بما أملت منك جدير ٤ / ٣٠٠ |
فإن تولنى منك الجميل فأهله |
|
وإلا فإنى عاذر وشكور ٤ / ٣٠١ |
فدع الوعيد فما وعيدك ضائري |
|
أطنين أجنحة الذباب يضير ٤ / ١٨٨ |
من راقب الناس مات غمّا |
|
وفاز باللذة الجسور ٤ / ٢٣٥ |
أهدى لى الشوق وهو حلو |
|
أغن فى طرفه فتور ٤ / ٢٣٥ |