قذى بعينيك أم بالعين عوار |
|
أوذرفت إذ خلت من أهلها الدار / ٦٩٩ |
وقبر حرب بمكان قفر |
|
وليس قرب قبر حرب قبر ١ / ١٨٠ |
ثوى فى الثرى من كان يحيا به الورى |
|
ويغمر صرف الدهر نائله الغمر ٤ / ١٨٩ |
فوجهك كالنار فى ضوئها |
|
وقلبى كالنار فى حرّها ٤ / ٦٧ |
الموقدون بنجد نار بداية |
|
لا يحضرون وفقد العز فى الحضر ١ / ٥٣٥ |
أقسم بالله أبو حفص عمر |
|
ما مسها من نقب ولا دبر |
.... |
|
اغفر له اللهم إن كان فجر ٢ / ٤٩٩ |
يزيدك وجهه حسنا |
|
إذا ما زدته نظرا ١ / ٤٤٧ |
رقت حواشى الزهر فهى تمرمر |
|
وغدا الثرى فى حلية يتكسر ٣ / ١٧٨ |
نزلت مقدمة المصيف حميدة |
|
ويد الشتاء جديدة لا تكفر ٣ / ١٧٩ |
لولا الذى غرس الشتاء بكفه |
|
كان المصيف هشائما لا تثمر ٣ / ١٧٩ |
كم ليلة آسى البلاد بنفسه |
|
فيما ويوم وبله مثعنجر ٣ / ١٧٩ |
مطر يذوب الصخر منه وبعده |
|
صحو يكاد من الغضارة يمطر ٣ / ١٧٩ |
غيثان فالأنواء غيث ظاهر |
|
لك وجهة والصحو غيث مضمر ٣ / ١٧٩ |
عجبت لإنسان فى فخره |
|
وهو غدا فى قبره يقبر ٤ / ٢٧٤ |
لذا فليجل الخطب وليفدح الأمر |
|
وليس لعين لم يفض ماؤها عذر ٤ / ١٥ |
وقد كان البيض القواضب فى الوغى |
|
قواطع وهى الآن من بعده بتر ٤ / ١٥ |
غزا غزوة والحمد نسج ردائه |
|
فلم ينصرف إلا وأكفانه الأجر ٤ / ١٦ |
كأن بنى نبهان حين وفاته |
|
نجوم سماء خر من بينها البدر ٤ / ١٦ |
إذا ما نهى الناهى فلج بى الهوى |
|
أصاح إلى الواشى فلج بى الهجر ٤ / ٤٣ |
ما بال من أوله نطفة |
|
وجيفة آخره يفخر ٤ / ٢٧٤ |
والمسجدان وبيت نحن عامره |
|
لنا وزمزم والأركان والسير ٢ / ٩ |
فما بال من أسعى لأجبر كسره |
|
حفاظا وينوى من سفاهته كسري ١/ ٣٠٨ |