عودته فيما أزور حبائبي |
|
إهماله وكذاك كل مخاطر ٣ / ٣٢٥ |
أسد على وفى الحروب نعامة |
|
فتخاء تنفرمن صفير الصافر ٣ /٣١٥،٢٨٧ |
هلا برزت إلى غزالة فى الوغي |
|
بل كان قلبك فى جناحى طائر ٣ / ٢٨٧ |
قهرناكم حتى الكماة فأنتم |
|
تهابوننا حتى بنينا الأصاغرا ١ / ٦١٤ |
كم عالم يسكن بيتا بالكرا |
|
وجاهل له قصور وقرى ١ / ٧٠٦ |
لما قرأت قوله سبحانه |
|
نحن قسمنا بينهم زال المرا ١ / ٧٠٧ |
أتنسى دفاعى عنك إذ أنت مسلم |
|
وقد سال من ذل عليك فرافر ٣ / ٣٣٨ |
ونسوتكم فى الروع باد وجوهها |
|
يخلن إماء والإماء حرائر ٣ / ٣٣٨ |
أعبرتنا ألبانها ولحومها |
|
وذلك عار يا ابن ريطة ظاهر ٣ / ٣٣٨ |
كم عاقل قد كان ذا عسر |
|
وجاهل قد كان ذا يسر ١ / ٧٠٦ |
تحير الناس فى هذا فقلت له |
|
م هذا الذى أوجب الإيمان بالقدر ١/ ٧٠٦ |
فما حب الديار شغفن قلبي |
|
ولكن حب من سكن الديارا ٢ / ١٨٠ |
لو أن مرقشا حيّ |
|
تعلق قلبه ذكرا ١ / ٤٤٧ |
كأن ثيابه أطلعن |
|
من أزراره قمرا ١ / ٤٤٧ |
لعمرى لقد كان الثريا مكانه |
|
ثراء فأضحى اليوم مثواه فى الثرى ٤ / ١٨٨ |
دع الرسم الذى دثرا |
|
يقاسى الريح والمطرا ١ / ٤٤٧ |
وكن رجلا أضاع العمر |
|
فى اللذات والخطرا ١ / ٤٤٧ |
أما والله لا أشرا |
|
حلفت به ولا بطرا ١ / ٤٤٧ |
ومر به بديوان الخراج |
|
مضمخا عطرا ١ / ٤٤٧ |
بعين خالط التفتير |
|
فى أجفانها حورا ١ / ٤٤٧ |
أرانا الإله هلالا أنارا |
|
... ٤ / ٢٠٧ |
أنا أبو النجم وشعرى شعرى |
|
... ٢ / ١٢٠ |
ولم يبق منى الشوق غير تفكري |
|
فلو شئت أن أبكى بكيت تفكرا ٢ / ١٧٣ |