وطمعت منها بالوصال لأنها |
|
تبنى الأمور على خلاف مرادي ١ / ٢٠٤ |
والعيش خير فى ظلال |
|
النوك ممن عاش كدّا ٢ / ٦٤٤ |
عيش بجد لا يضر |
|
ك النوك ما أوليت جدا ٢ / ٦٤٤ |
وقالت أراه واحدا لا أخا له |
|
يؤمله يوما ولا هو والد ٢ / ٦٢٤ |
فقلت : عسى أن تبصرنى كأنما |
|
بنى حوالى الأسود الحوارد ٢ / ٦٢٤ |
فإن تميما قبل أن يلد الحصا |
|
أقام زمانا وهو فى الناس واحد ٢ / ٦٢٤ |
سأحمد نصرا ما حييت وإنني |
|
لأعلم أن قد جل نصرعن الحمد ٤ / ١٩٩ |
تجلى به رشدى وأثرت به يدي |
|
وفاض به ثمدى وأورى به زندي ٤ / ١٩٨ |
مفيد ومتلاف إذا ما أتيته |
|
تهلل واهتز اهتزاز المهند ٤ / ٢٥٩ |
ألا إن عينا لم تجد يوم واسط |
|
عليك بحارى دمعها لجمود ١ / ٢٠١ |
قلت ثقلت إذ أتيت مرارا |
|
قال ثقلت كاهلى بالأيادي ٤ / ١٤٨ |
والذى حارت البرية ف |
|
يه حيوان مستحدث من جماد ١ / ٦٢٧ |
خود كأن بنائها |
|
فى خضرة النقش المزرد ٣ / ٦٩ |
سمك من البلور |
|
فى شبك تكون من زبرجد ٣ / ٦٩ |
يقول فى قومس قومى وقد أخذت |
|
منا السرى وخطا المهرية القود ٤ / ٢٩١ |
أمطلع الشمس تبغى أن تؤم بنا |
|
فقلت : كلا ولكن مطلع الجود ٤ / ٢٩٣ |
قولا لهارون إمام الهدى |
|
عند احتفال المجلس الحاشد ٤ / ٢٥١ |
أنت على ما فيك من قدرة |
|
فلست مثل الفضل بالواجد ٤ / ٢٥١ |
وليس على الله بمستنكر |
|
أن يجمع العالم فى واحد ٤ / ٢٥١ |
نقريهم لهذميات تقد بها |
|
ما كان خاط عليهم كل زراد ٣ / ٣٦٦ |
بأن أمر الإله واختلف الناس |
|
فداع إلى ضلال وهادي ١ / ٦٢٩ |
يصد عن الدنيا إذا عنّ سؤدد |
|
ولو برزت فى ذى عذراء ناهد ٢ / ٧٤١ |