وإلا فما يبكيه منها وإنها |
|
لأوسع مما كان فيه وأرغد ٤ / ٢١٤ |
ولا يقيم على ضيم يراد به |
|
إلا الأذلان عير الحى والوتد ٤ / ٦٦ |
هذا على الخسف مربوط برقبته |
|
وذا يشج فلا يرثى له أحد ٤ / ٦٧ |
أمسى وأصبح من تذكاركم وصبا |
|
يرثى له المشفقان الأهل والولد ٢ / ٦٩٤ |
يبس النجيع عليه وهو مجرد |
|
عن غمده فكأنما هو معمد ٤ / ٢٥٠ |
إن من ساد ثم ساد أبوه |
|
ثم قد ساد بعد قبل ذلك جده ١ / ٢ ، ٦٦٥ / ٤٦٣ |
إن الشباب والفراغ والجده |
|
مفسدة للمرء أى مفسده ٤ / ١٦٤ |
ولا بد لى من جهلة فى وصاله |
|
فمن لى بخل أودع الحلم عنده ٤ / ١٣٦ |
سأطلب حقى بالقنا ومشايخ |
|
كأنهم ومن طول ما التثموا مرد ٤ / ٧٥ |
ثقال إذا لاقوا خفاف إذا دعوا |
|
كثير إذا شدوا قليل إذا عدّوا ٤ / ٧٧ |
موعد أحبابك بالفرقة غد |
|
.............. ٤ / ٢٨٧ |
والمؤمن العائذات الطير يمسحها |
|
ركبان مكة بين الغيل والسند ١ / ٦٠٤ |
قفوا جددوا من عهدكم بالمعاهد |
|
وإن لم تكن تسمع لنشدان ناشد ٢ / ٧٣٨ |
ما إن أتيت بشيء أنت تكرهه |
|
إذا فلا رفعت سوطا إلى يدي ١ / ٦٠٤ |
ما للجمال مشيها وئيدا |
|
أجندلا يحملن أم حديدا ٢ / ٦٤٨ |
أم صرفانا باردا شديدا |
|
أم الرجال جثما قعودا ٢ / ٦٤٨ |
ثلاث كلهن قتلت عمدا |
|
فأخزى الله رابعة تعود ١ / ٦٩٧ |
كريم متى أمدحه أمدحه والورى |
|
معى وإذا ما لمته لمته وحدي ١ / ١٨٢ |
تطاول ليلك بالأثمد |
|
ونام الخلى ولم ترقد ١ / ٧٢١ ، ٧٢٠ |
وبات وباتت له ليلة |
|
كليلة ذى العاثر الأرمد ١ / ٧٢١ |
وذلك من نبأ جاءني |
|
وخبرته عن أبى الأسود ١ / ٧٢١ |
ولكم تمنيت الفراق مغالطا |
|
واحتلت فى استثمار غرس ودادي ١/ ٢٠٤ |