الصفحه ٢٧٥ :
عنت لجلال
هيبته الوجوه
يقول إذا
تداينتم بدين
إلى أجل
مسمّى فاكتبوه
الصفحه ٢٥ : بقيد فلا بد
__________________
(١) الفتح : ٢٩.
(٢) الإيضاح ص ٣٠٥ وهو
لأبى الطيب المتنبى ، شرح
الصفحه ٣٢ : بينهما من جهة أن البيت يكون بيتا وحده
والفقرة لا تكون فقرة بدون الأخرى ـ قاله عبد الحكيم ، وفى ابن يعقوب
الصفحه ٣٤ : الروى من حيث إنه روى لتلك القافية ، إذ لا بد من العلم بصيغة القافية
أيضا ، ومثل هذه الآية قول الشاعر
الصفحه ٤٤ : (قوله : إذ لا قائل إلخ) أى : لأنه لا بد فيها أن يكون المرتب على المعنيين
الواقعين فى الشرط والجزاء واحدا
الصفحه ٤٦ : المصنف صادق إلخ أى : ظاهرها بدون التأويل الذى
قاله الشارح : وإلا فبالتأويل الذى قاله الشارح يخرج ذلك
الصفحه ٥٧ : ) (٢)
______________________________________________________
(قوله : أو يراد بأحد ضميريه) أى : أو ضمائره كما فى الأطوال ولا بد أن يراد بالاسم
الظاهر غير مفاد
الصفحه ٦٦ : بدون ها إشارة للقريب ، وأما مع ها التنبيه فهو إشارة للبعيد (قوله : فكل منهما يحتمل أن يكون إشارة إلى
الصفحه ٧٩ : المنتزع
وما يكون بدون حرف إما أن يكون لا على وجه الكناية أو يكون على وجهها ثم هو إما
انتزاع من غير المتكلم
الصفحه ١٣٣ : هذا المثال نظر ؛ لأن
الأصل فى الاستثناء الاتصال فلا بد أن يكون فيه مناسبة بين الخصلة المستثناة
والخصال
الصفحه ١٣٦ : ، أو أكثر كما فى قول ابن نباتة :
ولا بدّ لى
من جهلة فى وصاله
فمن لى بخلّ
أودع
الصفحه ١٤٩ : الإتيان بأسماء الآباء من غير ترتيب ، وإلا لكذب
الانتساب فلا بد من الترتيب ، إذ لو قيل بعتيبة بن شهاب بن
الصفحه ١٥١ : أى حروفهما ، فيكون المعنى تشابه اللفظين فى حروفهما كلا أو جلا ، ثم إن التشابه
المذكور لا بد فيه من
الصفحه ١٧٢ : ملحقا به ،
لأنه لا بد فى الجناس من اختلاف معنى اللفظين (قوله : فإنهما) أى : أقم والقيم ، وقوله مشتقان من
الصفحه ١٧٣ : :
أشباه ما ذكر من اللفظين الاشتقاق ، وهذا تكلف لا يحمل عليه اللفظ مع إمكان الحمل
على غيره بدون تكلف (قوله