الصفحه ١٥٥ : ، وهو إيلاج أحدهما فى الآخر المشار له بقوله
تعالى (يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ
وَيُولِجُ النَّهارَ
الصفحه ١١٩ : واحد وله متعلقان
أى منسوبان أحدهما غلامه والآخر أبوه ، ولا بد من حكم واحد يثبت لأحد المتعلقين
وهما
الصفحه ٥٨ :
(من غير تعيين ثقة) أى : الذكر بدون التعيين لأجل الوثوق (بأن السامع يرده
إليه) أى : يرد ما لكل من
الصفحه ١١٠ : ظهرت علة أخرى سواء كانت مطابقة أو غير
مطابقة فلا بد أن تكون هذه المأتى بها غير مطابقة لتكون من حسن
الصفحه ٨٥ :
فيكون من قبيل : لى من فلان صديق حميم فلا يكون قسما آخر (وفيه نظر) لحصول
التجريد وتمام المعنى بدون
الصفحه ٢١٥ : الروى ومجىء الهاء قبلها فى
الفاصلتين لزوم مالا يلزم ، لصحة السجع بدونها نحو فلا تقهر ولا يسخر
الصفحه ٢١٧ : بلام مشددة مفتوحة
وهو ليس بلازم فى السجع لصحة السجع بدونها نحو جلت ومدت ومنبت وانشقت ونحو ذلك
الصفحه ٣٣ : حيث إنه روى لتلك القافية ، فمعرفة صيغة
القافية من الكلام السابق لا بد منها أيضا ، فلا يرد أن معرفة
الصفحه ٣٦ : الحكيم حيث قال : أقول بكونها مجازا ينافى كونها من المحسنات
البديعية ، وأنه لا بد فى المجاز من اللزوم بين
الصفحه ٨٢ : لأجل الكفار تهويلا لأمرها مبالغة فى اتصافها بالشدة (ومنها
ما يكون بدون توسط حرف (نحو قوله
الصفحه ١٤٨ : بالأيادى ...
______________________________________________________
وتارة يكون
بدون إعادته كما فى
الصفحه ٢٠٧ : الأنورى أثره فى ذلك.
[القلب] :
(ومنه) أى ومن
اللفظى (القلب) وهو أن يكون الكلام بحيث لو عكسته وبدأت
الصفحه ٢١٨ : : الأمر الذى لا بد أن يحصل ليحصل الجود الغنى ،
والأمر الذى لا بد أن يحصل ليحصل الشىء شرطه وإطلاق الأصل على
الصفحه ٢٥٣ : : إنما كان
الأحسن فى هذا النوع بيان السبب ، بل لا بد فيه من بيانه ؛ لأنه إذا لم يبينه كان
مدعيا للنقض من
الصفحه ٢٦٣ : لا بد لطالب جنة وجهك من تحمل مكاره
الرقيب كما أنه لا بد لطالب الجنة من مشاق التكاليف.
(وهو) أى