الصفحه ١٦٦ :
مسجد فاضل مبارك
لتزداد بصيرة ونية ، وتجعل دعاءك فيه خالصا طلبا للرغبة والمغفرة لأن تعظيم رغبة
الصفحه ١٧٣ : كم لله تعالى في خلقه من أمر يحدثه في هذه الساعة في أرضه [١٠٦
ـ ب] جاريا على عباده إلى أن تقع هذه
الصفحه ٢٤ : أرطأة أحد بني [٢ ـ ب] عامر بن لؤي في ألف فارس ، وأمره
أن يطلب بدم عثمان فلمّا قارب اليمن خطب النّاس عبيد
الصفحه ٦٧ :
محمد بن عمر
الرخجي (١) المعروف بأبي هاشم على البريد فخرج إليه منصور وأهل صنعاء
وذلك في شهر رمضان
الصفحه ٩٤ :
ذلك اليوم يوم الجمعة.
ثم خرج يوم الثاني
فهدم ما قد كان في درب (١) صنعاء. وهي أول هدمة هدمها في درب
الصفحه ١٠٦ : خلق كثير وبلغ ذلك همدان فسار
منهم قوم إلى المغرب معارضين لحمير.
فلما كان في موضع
يقال له القفة خرجت
الصفحه ١١٩ :
خلف في البلد يسدد
(١) بين أهلها ووصل بنو أبي الحروب بمن غضب معهم من همدان في قتل ابني الحروب يوم
الصفحه ١٦١ :
القرآن فطلبت
مسجدا من مساجد صنعاء ومساجدها يومئذ عشرة آلاف مسجد ليكون خاليا لأصلّي في بعضها
صلاة
الصفحه ١٦٩ :
السيرافي المعروف
بالصوفي.
سكنة مقدار سبعين
سنة أو نحوها وقرأت في محرابه بسم الله بركة من الله
الصفحه ١٧٨ :
وأصحابه في هذا
الشارع ، وكان قد بعثه محمد بن محمد بن زيد بن علي بن الحسين العلوي إلى صنعاء
أميرا
الصفحه ١٨٠ :
في أيدى ورثة عباد
بن أحمد (١).
سقاية بناحية
الجزارين : لها حانوت صدقة بناحية سوق الصّوغ حدود هذا
الصفحه ١٨٤ : وتعبّد فيه اشتغل ببليته فيه وأقبل على طلب ما ينجيه والتمس رضاء خالقه عز
وجل لما حضرته الوفاة وألحد في
الصفحه ٦٨ : ء (٣) يوم السّبت لثلاث عشرة خلت من شهر رمضان من هذه السنة فعزل
الشير ، وعسكر في موضع يقال له ضلع جرع قريبا
الصفحه ٧٩ : ـ أ] وأبو
العشيرة. وأبو عبد الله أبناء أحمد ابن الروية فكانت الحرب بينهم سجالا والنّاس في
مدينة صنعاء في ضيق
الصفحه ١٢٨ : (٣).
فلما صار ابن أبي
حاشد في الحصن دخل معه ذعفان بن جعفر. في جماعة من همدان للنّقلة إلى الحصن. وكان
معهم