الصفحه ١٩٩ :
الحانوت المحدودة
في هذا السجل في يده لزوجته مريم ابنت أحمد ، ووجه القاضي يحيى بن عبد الله هذا
الصفحه ٢٠٠ :
شهادته فيه سوى
السقاية فإنه لم يشهد فيها بشيء.
وأحضر أيضا محمد
بن أحمد بن إبراهيم بن الوليد
الصفحه ٢٥ : المصرع لدخولهم في طاعة عبيد الله بن
العباس ، فمكث بسر سنة في اليمن يعبث فيها ويقتل ويدوّخها ثم عزله
الصفحه ١١٨ :
وكان في هذه السنة
في صنعاء موت عظيم جدّا خاصة في أهل صنعاء ووصل يوسف الإمام [٦١ ـ ب] صنعاء يوم
الصفحه ١٤٣ :
جمادى (١) من سنة ثلاث وأربعمائة هذه نزل في دار ابن مروان عند أحمد
بن الهواش. ولم ينزل عنذ جعفر
الصفحه ١٦٥ :
وذكر محمد بن أحمد
الشعوبي (١) : ما صليت في مسجد فروة قط ودعوت إلّا وجدت الإجابة وقد
روى ذلك غير
الصفحه ٨ :
أعلم ـ ما يفسر
لنا قول الجندي في أثناء الحديث عن تاريخ صنعاء للرازي «وهو كتاب يوجد كثيرا بأيدي
الصفحه ٤٩ :
اليمن في شوّال
سنة تسع وسبعين ومائة ، فقدم خليفته الضحّاك بن عثمان الحرامي صنعاء لستّ ليال
بقين من
الصفحه ٥٤ : قد نكحوا (٢) في اليمن وبين نسائهم من الأبناء وغيرهم (٣) ، فكان يؤتى بالرجل منهم فيأمره أن يطلّق زوجته
الصفحه ١٢٥ :
دار ابن فياظ (١) وأمر الخراص (٢) والمأمورين. وشدّ (٣) في البلد. وأقام إلى يوم الاثنين يوم ثلاثة
الصفحه ١٨٨ :
الله في كتابه
بقوله (وَالَّذِينَ جاؤُ
مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا
الصفحه ٢٠١ :
شهد به عنده هؤلاء
الشهود ولا بشيء منه.
فرأى القاضي يحيى
بن عبد الله ان هذا الحانوت المحدد في هذا
الصفحه ٨١ :
الله.
ثم ورد جفتم واليا
على اليمن فوثب عليه جرّاح (٣) وإبراهيم بن خلف (٤) قبل وصوله صنعاء في جيش كان
الصفحه ١٢٤ :
أدواره شعب مثل
أطراف الأصابع وله حركة عظيمة كأنه في ماء يضطرب وله شعاع مثل شعاع الشمس له
اضطراب
الصفحه ١٢٦ :
ثم وصل الضّحاك بن
أبي جعفر أحمد بن قيس هذا إلى صنعاء في عشية الأحد السادس من شعبان سنة سبع هذه