الصفحه ٤٢٣ :
حرف الفاء
من اسمها فاطمة
٣٤٢٧ ـ فاطمة بنت سيدنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، محمد بن عبد
الصفحه ٤٥٤ :
من خط الوالد عمر بن فهد الهاشمى ، رحمة الله عليه ، وذكر أنه نقل الوفاة وحدها من
خط محمد بن موسى
الصفحه ٤٧ : ، فضرب على أهلها البعث ، وزادهم فى العطاء عشرة ، واستعمل عليهم
عبد العزيز بن عبد الله بن عمرو بن عثمان
الصفحه ١٣٨ : الزهرانى
فى سنة ثلاث وخمسين وسبعمائة بمكة ، ودفن بالمعلاة.
٢٥٤٩ ـ موسى بن على
بن موسى المصرى المناوى
الصفحه ٢٤١ : . انتهى.
وذكر فى باب سيول
مكة ، ما يوافق ما ذكره هنا ، من كون يزيد هذا ، كان على مكة خليفة لحمدون بن على
الصفحه ٢٤٣ : إلى اليمن وغيره.
وتوفى سنة تسع
وثمانمائة بمكة ، ودفن بالمعلاة.
٢٧٤٥ ـ يعقوب بن
إبراهيم المعروف
الصفحه ٣٠٧ : وزوجته وأمها.
وراوى الحكاية
الإمام أبو جعفر محمد بن حرير الطبرى ؛ لأنه كان حاضرا ، لما وهب له الكيس
الصفحه ٣٩٣ :
ابن غنم بن دودان
بن أسد بن خزيمة. أمها أميمة بنت عبد المطلب بن هاشم ، عمة رسول الله
الصفحه ٤٤٨ : ، بنت الشيخ أبى العباس أحمد بن محمد بن عبد المعطى ، الأنصارية
الخزرجية المكية :
سمعت فى سنة
اثنتين
الصفحه ٤٥٧ :
٣٥٢٥ ـ أم عبيس (١) :
قال الزبير : كانت
فتاة لبنى تيم بن مرة ، فأسلمت. وكانت ممن يعذب فى الله
الصفحه ٤٥٨ :
حرف القاف
٣٥٢٨ ـ أم قيس بنت محصن بن حرثان (١) الأسدية :
أخت عكاشة بن محصن
، أسلمت بمكة قديما
الصفحه ٢٦ :
مبارك بن رميثة من
دخول مكة ، ثم تراسلا ، فمكنه مبارك من دخول مكة ، فدخلها ومكث فيها إلى ليلة
الصفحه ٢٧ :
بقليل ، التقى أخوه مسعود والقواد العمرة ، ومعهم ثقبة بن رميثة فى جهة اليمن ،
وكانوا هناك يرعون ، فقتل
الصفحه ٥٧ : بيبرس الصالحى
صاحب الديار المصرية والشامية ، فى سنة سبع وستين وستمائة ، ولما سأل أميرا مكة :
إدريس بن
الصفحه ٧٥ : ابن الزبير بالحجون.
قال : وقيل : كانت
وفاته ، يوم جاء نعى يزيد إلى ابن الزبير ، وحصين بن نمير محاصر