الصفحه ٢٦٩ :
التشويش على
المرأة ، أو بقربه ، وكان السيد حسن بن عجلان يكرمه كثيرا ، وكان لى كثير المودة
الصفحه ٢٧١ : ، وترجم صاحب الترجمة المسمع
: بالشيخ الأجل الفقيه الفاضل العالم الأمين الصدر. انتهى.
٢٨٢٤ ـ أبو بكر بن
الصفحه ٢٧٥ :
توفى فى جمادى
الأولى من سنة ثلاث وتسعين وسبعمائة باليمن ، بأبيات حسين.
٢٨٣١ ـ أبو بكر بن
محمد
الصفحه ٢٨٢ : ء فيها إلى الإسلام. هاجر مع امرأته سهلة
بنت سهيل إلى أرض الحبشة ، وولدت له هناك محمد بن أبى حذيفة ، ثم
الصفحه ٣١٣ : أبى الفتح بن يوسف السجزى. انتهى.
وفى الترجمة كما
ترى هنا مخالفة لهذا ، وهو أن أبا الفتح إنما هو خال
الصفحه ٣٣٨ :
٣١١٦
ـ نسيم الدين الكازرونى :
نزيل مكة ، هو
محمد بن محمد ، ويدعى سعيد بن مسعود. تقدم.
٣١١٧
الصفحه ٣٥١ :
٣٢٠٣
ـ ابن أبى هاشم :
أمير مكة ، محمد
بن جعفر بن أبى هاشم الحسنى.
وجماعة من ذريته ،
أمراء على
الصفحه ٣٥٥ :
وأولاده التقى
قاضى مكة ، وأبو الفضل ، وأبو عبد الله. تقدموا.
٣٢٢٧
ـ الحراشى :
هو جابر بن عبد
الصفحه ٣٥٦ :
٣٢٣٥
ـ الدهلوى :
هو محمد بن كمال
الهندى الحنفى. تقدم.
٣٢٣٦
ـ الديباجة :
الذى بويع
بالخلافة
الصفحه ٣٦٩ :
٣٣٠٤ ـ أسماء بنت عميس الخثعمية :
زوج جعفر بن أبى
طالب ، ثم أبى بكر الصديق رضى الله عنهما.
قال
الصفحه ٣٧١ :
سمع منها الحافظ
شرف الدين الدمياطى ، ببغداد والموصل. هكذا ذكر فى «معجمه». وروى أحمد بن يونس بن
الصفحه ٤٠٨ :
«أبواب المناقب»
إلى آخره ، على يوسف بن عمر الختنى.
وحدثت ، سمع منها
شيخنا برهان الدين الأبناسى
الصفحه ٤١٢ : مشيخة أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم الأكابر يسألونها عن الفرائض.
وقال عطاء بن أبى
رباح : كانت عائشة
الصفحه ٤٢٤ : أشهر (١) ، قال ابن بريدة : عاشت رضى الله عنها بعد أبيها سبعين
يوما.
وروى عبد الرحمن
بن أبى نعم عن أبى
الصفحه ٤٤٣ :
بمكة ودفنت
بالمعلاة ، عند قبر سيدى الشيخ على بن أبى الكرم الشولى ، توصية منها فى ذلك.
وتوفيت