الصفحه ٢١ : الأثير وأورد له حديثين ، عن النبى صلىاللهعليهوسلم أحدهما : «من كذب علىّ متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
الصفحه ١١٧ : أبا الطاهر ، بكنية أخيها الزبير بن عبد المطلب. انتهى.
وأمه صفية بنت عبد
المطلب ، عمة النبى
الصفحه ١٤١ : ،
ثم قال : وقال زيد : بنت أخى. انتهى.
وأخوته لحمزة ، هى
باعتبار مؤاخاة النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٢ : . ومنها خبر عن ابن إسحاق ، فى إيذاء الخطاب بن نفيل ، لزيد
بن عمرو نفيل ثم قال : وتوفى زيد قبل مبعث النبى
الصفحه ١٥٧ :
نؤتى من قبلك ، فقال : بئس حامل القرآن أنا ، إن أتيتم من قبلى. انتهى.
وهو الذى أمر
النبى
الصفحه ١٦٢ : أسلم
وهاجر وأعطى من غنائم حنين ، وفى المؤلفة ، فيمن حسن إسلامه منهم ، وفيمن كان شريك
النبى
الصفحه ٢٢٥ : ، وذكره الكاشغرى وقال : روى عن النبى صلىاللهعليهوسلم فى الاستئذان. قال أبو نعيم : هو عندى مرسل.
١٣٠٤
الصفحه ٢٣٣ : ، وبه كنّى أبوه ، زوج النبى صلىاللهعليهوسلم أمه أم سلمة ، ثم زوجه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥١ :
النبى صلىاللهعليهوسلم حين رآه مقبلا إليه : «سهل أمركم». قال الزبير : فأسلم
سهيل فى الفتح. وكان
الصفحه ٢٥٣ : ، يكنى بابنه فيما زعم بعضهم. هاجر إلى الحبشة ، ثم قدم على
النبى صلىاللهعليهوسلم أقام معه حتى هاجر
الصفحه ٢٨٤ : من جلة
الصحابة وفضلائهم ، حسن الخلق مداعبا ، يروى عنه أنه قال : جئت النبى صلىاللهعليهوسلم وهو نازل
الصفحه ٣٠٧ : تعالى قوله عزوجل : (ادْعُوهُمْ
لِآبائِهِمْ) [الأحزاب : ٥]
الآية.
وأسلم قبل دخول النبى
الصفحه ٣١٣ : بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف الهاشمى ، أبو الفضل :
عم النبى صلىاللهعليهوسلم ، شهد معه بيعة
الصفحه ٣٥٦ : .
كان يأذن على
النبى صلىاللهعليهوسلم ، وهو الذى أمر عمر بالصلاة ، حين أمر النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧٥ : العامرى.
١٥٦١ ـ عبد الله بن عبد الله بن أبى أمية بن المغيرة المخزومى :
ابن أخى أم سلمة
زوج النبى