الصفحه ١٨٠ :
وفتحها. انتهى.
وكان إسلام سراقة
بالجعرانة ، بعد انصراف النبى صلىاللهعليهوسلم من حنين والطائف ، ولبس
الصفحه ٩٨ : الذى
صارع النبى صلىاللهعليهوسلم مرتين أو ثلاثة ، وذلك قبل إسلامه ، وقيل إن ذلك كان سبب
إسلامه ، وهو
الصفحه ٢٦ : يده اندقّ تسعة أسياف ، ولم يثبت فى يده يومئذ إلا صفيحة يمانية ،
ويومئذ سماه النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠ : ، أنه هاجر فى الهجرة الثانية إلى الحبشة ، وأقام
بها بضع عشرة سنة ، وقدم على النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨٤ :
إلى الإسلام إلا
كانت له كبوة إلا أبا بكر».
وكان النبى صلىاللهعليهوسلم يكرمه ويبجله ، ويعرف
الصفحه ٧٥ :
مسلم ، وأبو داود
وابن ماجة حديثا واحدا ، وهو أن النبى صلىاللهعليهوسلم ، كان يبعث معه بالبدن
الصفحه ١٤٥ : على ذلك ، أن يكون للنبى صلىاللهعليهوسلم ثمانية عشر عاما ، حين وهب له زيد ، وتبناه أكبر من زيد
بعشرة
الصفحه ٢٩٨ : محمد :
أحد العشرة الذين
شهد لهم النبى صلىاللهعليهوسلم بالجنة ، وتوفى وهو عنهم راض. وقال : «من سره
الصفحه ٣٧٠ : يتسوغ ريق النبى صلىاللهعليهوسلم ، فقال النبى صلىاللهعليهوسلم : «إنه لمسقى». فكان لا يعالج أرضا إلا
الصفحه ١١٨ : الزبير يشق الناس بسيفه ، والنبى صلىاللهعليهوسلم بأعلا مكة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «مالك
الصفحه ١٣٧ : عن ابن عباس أن رجلين
اختصما إلى النبى صلىاللهعليهوسلم فسأل النبى صلىاللهعليهوسلم الطالب البينة
الصفحه ١٨٦ : بليال ، فأفتاها النبى
صلىاللهعليهوسلم بحلها من عدته ، ونكاح من شئت.
وقد اختلف فيما
بين وضعها وموت
الصفحه ١٩١ : خالى فليرينى امرؤ خاله» انتهى.
قال ابن الأثير :
وإنما قال هذا ؛ لأن سعدا زهرى ، وأم النبى
الصفحه ٢٧٤ :
وحنينا ، وأعطاه
النبى صلىاللهعليهوسلم من غنائم حنين ، مائة بعير وأربعين أوقية ، واستعمله على
الصفحه ٣٣٤ : ضرار الخزاعى :
أخو جويرية أم
المؤمنين ، ذكر ابن عبد البر : أنه قدم على النبى صلىاللهعليهوسلم فى