الصفحه ٣٢٣ : بنادى
القوم باللوم معلنا (٤)
على يافعى ما
عليك جناح
ومن شعره أيضا من
قصيدة [من
الصفحه ٣٢٥ : استذكرت عيشا
بنعمان ناعما
فيا ليتما أيام
ذاك رواجع
أم النشر من
وادى العقيق شممت
الصفحه ٣٤٤ : ، وابنه عبد الله بن عروة. ورآه هشام بن عروة وحفظ عنه. وروى عنه خلق من
التابعين. روى له الجماعة.
ولما مات
الصفحه ٣٤٥ :
عنى أربعا : أسرع
السير ، وعجل المناجزة ، ولا تمكن قريشا من أذنك ، إنما هو الوفاق ثم النفاق ثم
الصفحه ٣٥٠ : الزبير يرمى بالمنجنيق ، فلا يلتفت ولا يرعد صوته ، قال : وربما مرت الشظية
منه قريبا من خده.
قال الزبير
الصفحه ٣٥٣ : بالبيت ، شىء سمعه من أبيه حين سار من مكة إلى البصرة ، قال : التفت الزبير
إلى الكعبة بعد ما ودع وتوجه يريد
الصفحه ٣٩٧ : النسيان.
وقال ابن أبى
مليكة : كان عبد الله بن عمرو يأتى الجمعة من المغمس فيصلى الصبح. ثم يرتفع الحجر
الصفحه ٤١٥ :
وقد علمت أنه لم
يبق أحد من بعد النبى صلىاللهعليهوسلم ، من بنى عبد المطلب ، غير العباس وحده
الصفحه ٤٢١ : » أنه قال معناه : رجلان
من أهل عصرنا ، أحدهما يؤثر الخمول جهده ، وهو الشيخ عبد الله بن خليل المكى ـ يعنى
الصفحه ١٧ : بقية ومسكة ، فأحدث خالد بن عبد الله فى ولايته هذه حدثا
منكرا. فقام إليه رجل من بنى عبد الدار بن قصى
الصفحه ٣٤ : المحماة فيكوى
بها رأسها. انتهى.
وقال ابن عبد البر
: كان فاضلا من المهاجرين الأولين ، شهد بدرا وما بعدها
الصفحه ٣٧ : فى صفر سنة أربع من الهجرة ، والله أعلم.
وما سبق عن ابن
عبد البر ، يقتضى أن السّرية سبعة ، وجاء أنهم
الصفحه ٥٠ :
بمكة على الحجى ،
والزين الطبرى ، وعثمان بن الصفى ، والآقشهرى وغيرهم ، وبالمدينة من الزبير
الأسوانى
الصفحه ٧١ : وليت ولاية حتى كبرت وفنى عمرى ، فولّونى من الحجاز ما فيه الفوت. وإنما هذا
الملك لك ولأشباهك ، فقاتل
الصفحه ١٤١ : بينهما ، وهذا نص صريح فيها ، والله أعلم.
وفى هذا الحديث ما
سبق ذكره من قول النبى صلىاللهعليهوسلم