الصفحه ٨٧ : ، وإنما اشتهر برامشت ، ولذلك ذكرناه هنا :
كان من أعيان تجار
العجم وخيارهم ، له فى الكعبة وفى الحرم ومكة
الصفحه ١٠٣ : وسبوا ونهبوا ، وفرّ هو فى نفر يسير من أصحابه إلى العراق ، والتحق بخربندا
ملك التتار ، واستنصر به ، فمات
الصفحه ١٥٢ : : الشاة خلقها الله
تعالى ، وأنزل لها من السماء ماء وأنبت لها من الأرض ، ثم تذبحونها على غير اسم
الله تعالى
الصفحه ١٦٩ :
__________________
(١)
فى السنن ، فى كتاب الصلاة ، حديث رقم (٤٢٢) من طريق : مسدد حدثنا الحارث ابن عبيد
عن محمد بن عبد الملك
الصفحه ١٧٢ :
وقد وقع لنا حديثه
بعلو ، وسياقه من مسند ابن حنبل (٢) ، وحديثه فى تعرض الشيطان لابن آدم ، ليصده عما
الصفحه ١٧٣ : ومدحه لبنى العباس ، ذكره الفاكهى ، فنذكر ذلك ثم نتبعه بما ذكره
صاحب العقد ، ثم بما ذكره صاحب الأغانى من
الصفحه ١٧٥ :
يحن فؤادى إن
سهيل بدا له
وأقسم أن الشوق
منى لمنهم
وذكر صاحب
الصفحه ١٨٠ :
وقال : وجعشم ،
بضم الجيم والشين المعجمة ، هذا قول الجمهور من الطوائف. وحكى الجوهرى ، ضم الشين
الصفحه ١٨٥ :
الجوخى ، وذكر أنه سمعها عليه ، ولبس منها خرقة التصوف ، بالكعبة المعظمة ،
وبمنزله من رباط رامشت. انتهى
الصفحه ٢١٠ : ، فسألوه عن ذلك فقال : إنما يسمع من
حيث يسمع. وكان فى الرياضة كبير الشأن.
وقال : من اختار
الخلوة على
الصفحه ٢٤٦ :
وكان بلغه وهو
بمنى فى أيام الحج ، من سنة إحدى وستين ، أن الترك يريدون القبض عليه ، فهرب إلى
جهة
الصفحه ٢٤٧ :
سند ما نهبه إلى
الجديد بوادى مرّ ، وكان ما وقع منه بجدة قبل حضور بنى حسن من حلى ، فلما حضروا
إلى
الصفحه ٢٤٨ :
بنى ما بنى قدما
أبوه رميثة
وشاد الذى قد
شاد من كل سؤدد
وشن
الصفحه ٢٨٧ : لمروان : إن فرسان قيس مع الضحاك ، ولا تنال منه ما تريد إلا
بكيد ، فأرسل إليه واسأله الموادعة حتى تنظر فى
الصفحه ٣١٦ : دولة الملك المظفر أحمد بن المؤيد صاحب مصر ، وكتم
ذلك خوفا من القاضى محب الدين بن ظهيرة ، فلما مات