الصفحه ٥٤ : بالعفو أن
تجزى إذا نشرت
صحائف لك منها
صرت فى خجل
ولا تكن مضمرا
ما لست تظهره
الصفحه ٨١ :
من قبل الملك الكامل صاحب مصر ، بعد أن أنفق عليهم ، فلما عرف طغتكين ذلك ، هرب
إلى ينبع ، فاستولى راجح
الصفحه ١٠١ :
فى سنة ثمان
وسبعمائة ، وشكيا إلى الأمراء ، من أخويهما حميضة ورميثة ؛ لأنهما كانا اعتقلا أبا
الغيث
الصفحه ١٠٢ :
وذكر أن فى سنة
عشر وسبعمائة ، حج من الديار المصرية عسكر قوى ، فيه من أمراء الطبلخانات ، يريدون
لزم
الصفحه ١٠٨ :
من وصول مرسوم
سلطان مصر ، برد البلاد على الشريف رميثة ، هى ولايته السابعة.
ثم قال : فى سنة
خمس
الصفحه ١٨٦ :
وذكر أن قوله صلىاللهعليهوسلم : «لكن سعد بن خولة البائس ، قد مات فى الأرض التى هاجر
منها». يرد
الصفحه ٢٣٠ :
المحمولة فى البحر من جهة القصير إلى جدة عشرة آلاف أدرب ، وأنه لم يترك بالحجاز
فى تلك السنة من عليه دين
الصفحه ٢٣٥ :
سمع منه : يحيى بن
سعيد القطان ، وأحمد بن حنبل ، وإسحاق بن راهويه ، ومحمد بن يحيى الذهلى ،
والحميدى
الصفحه ٣٤٢ : الفتح من المشاهد.
وله أشعار فى مدح
النبى صلىاللهعليهوسلم ، والاعتذار إليه ، منها (٢) [من الكامل
الصفحه ٣٥٢ : أن خرقت الصف إليه ، فخرجت صامدا له ، وما يحسب هو ولا
أصحابه إلا أنى رسول ، حتى دنوت منه ، فعرف الشر
الصفحه ٣٩٣ :
وفى السطوح
كأمثال الدمى خرد
يكتمن لوعة حب
غير ممذوق (٦)
من كل
الصفحه ٤١١ :
ثم إن أبا مسلم ،
دخل على المنصور يوما ، وقد أعد له عشرين نفرا بالسلاح فى مجلسه من وراء الستر
الصفحه ١٦ : أيضا. ونص ما ذكره : وكان من ولاة مكة من غير
قريش ، رجال من أهل اليمن ، منهم خالد بن عبد الله القسرى
الصفحه ٣٠ :
عنه : أن ناسا من
الصحابة كانوا يمرون بالنبى صلىاللهعليهوسلم وهو يسأل عنهم ، فلما مرّ به خالد
الصفحه ٤٨ : » فذكر من أوصافه الجميلة بعض ما ذكرناه.
ومما يحكى من
كراماته ، ما بلغنى عن شيخنا القاضى نور الدين على