الصفحه ١٨٩ :
الذين جعل عمر ـ رضى
الله عنه ـ الخلافة فيهم شورى ، وأحد الأربعة من الصحابة الذين اعتزلوا الفتنة
الصفحه ٢٣٩ :
وكان معه درج ،
وفيه خطوط الأئمة الكبار بها من أهل العلم ، بالثناء عليه ووصفه بالدين والصلاح ،
وسمع
الصفحه ٥٣ : أحدا
صفوا فما سالمت
إلا على دخل
ولا يغرنك ما
أوليت من نعم
الصفحه ٦٨ :
داود هذا ، ولى
إمرة مكة بعد أبيه بعهد منه ، فى أوائل شعبان سنة سبعين وخمسمائة ، فأحسن السيرة
وعدل
الصفحه ١٠٦ : هربوا
إلى اليمن ، وأقام العسكر بمكة إحدى وثلاثين يوما ، ثم توجهوا منها إلى المدينة
الشريفة ، بعد أن تأخر
الصفحه ١٤٤ : من الوجد
الذى قد شجاكم
ولا تعملوا فى الأرض
نص الأباعر
فإنى بحمد الله
فى
الصفحه ١٥١ : بكر ، واجتمع عليه أكثر من مائتى طالب ، فخرج
هو وأصحابه لدفن ميت وعليهم ثياب بيض ، فرآهم المفضل بن أبى
الصفحه ٣٥٥ : حنبل : الحميدى عندنا إمام.
وقال الفسوى : ما
لقيت أنصح للإسلام وأهله منه. وذكره ابن عبد البر فى فقها
الصفحه ١٥ :
السادس ، سكتوا
بين الركنين سكتة ، حتى يتهيأ الناس ممن فى الحجر ومن فى جوانب المسجد ، من مصلّ
أو
الصفحه ٤١ :
١١٢٩
ـ خشيعة المكى الزباع :
بزاى معجمة وباء
موحدة وألف ثم عين مهملة ، من القواد المعروفين
الصفحه ٦٤ :
وأول أحداثه بمكة
، أنه هدم البركة التى عمرها خالد القسرى عند زمزم ، وساق إليها الماء العذب من
الصفحه ٨٢ :
وثلاثين ، ولا
أدرى هل كان راجح معهم أم لا ، ثم خرج العسكر المنصورى فى سنة سبع وثلاثين من مكة
، لما
الصفحه ١٦٤ :
الثناء هو لما فى
المرء من خصال محمودة ، وقد قال النبى صلىاللهعليهوسلم على ما نقل ابن عبد البر
الصفحه ٢٥٩ :
، فهرب يلبغا ، وانضم مماليكه إلى الأشرف ، خوفا من أن يأتيه يلبغا ، فيعضد الأشرف
عليهم. ولما علم يلبغا
الصفحه ٤٢٣ : من الشعر ـ سنة سبع وسبعين وستمائة.
ويستفاد من هذا ،
ولايته الإمامة بالمسجد الأقصى فى هذا التاريخ