الصفحه ١٧٨ : وكان يصلى فيه ويقرأ القرآن فينقذف عليه نساء المشركين وأبناؤهم
وهم يعجبون منه وينظرون إليه وكان أبو بكر
الصفحه ٢٥١ : القرآن
ويبكى ، حتى خرج معاذ من مكة ، فقيل له : تختلف إلى هذا الخزرجى؟ لو كان اختلافك
إلى رجل من قومك؟ قال
الصفحه ٣٧٧ :
قرأ عليه جماعة ،
منهم : أبو عبد الله الوادياشى عدة ختم ، وقال : ذكر لى أن له أكثر من ستين سنة
الصفحه ١٥٧ :
نؤتى من قبلك ، فقال : بئس حامل القرآن أنا ، إن أتيتم من قبلى. انتهى.
وهو الذى أمر
النبى
الصفحه ٣٢٢ : قر عينا
بالإياب المسافر
وعكف على التصنيف
والإقراء والإسماع ، وصنف تصانيف كثيرة فى أنواع من
الصفحه ٣٧٠ : ليلة من مكة ، وله آثار فى الآرض كثيرة. وقال : استعمله عثمان بن عفان رضى
الله عنه على البصرة ، وعزل أبا
الصفحه ١٣٨ : ، ثقة. وقال ابن حبان فى الثقات : زياد ، أبو يحيى الأنصارى ، من أهل مكة.
* * *
من
اسمه زيد
١٢٢٢
الصفحه ٢٧٨ : ،
وفيه أنه : توفى فى ثانى عشر شهر ربيع الآخر سنة تسع وثلاثين وستمائة.
وذكر ابن خلكان
شيئا من حاله
الصفحه ٢٦٢ :
وثقه ابن معين
وأبو حاتم. قال محمد بن سعد : كان من أبناء خراسان من أهل بغداد ، فتحول إلى
الصفحه ٣١٨ : ، وخبرنى
من أثق به من أهل الحجاز أن سروعة ، بسكون الراء ، قرية بمرّ الظهران فيها نخل
وعين جارية. انظر
الصفحه ٣٢٠ :
وتسعين وستمائة
تقريبا ، وحج وقد بلغ فى سنة اثنتى عشرة وسبعمائة ، ثم عاد إلى اليمن ، ورجع منها
إلى
الصفحه ١٤٠ : :
قال العلماء : ولم يذكر الله عزوجل فى القرآن باسم العلم ، من أصحاب نبينا وغيرهم من الأنبياء
صلوات الله
الصفحه ١٠٩ :
قد أنزل القرآن
فى تفضيله
ما ذا عسى مدحى
وقد نزل الثنا
فيكم من الرحمن
فى
الصفحه ١٤٩ : ،
وأسر يوم الرجيع ، مع خبيب بن عدى ، فبيع بمكة من صفوان بن أمية فقتله ، وذلك فى
سنة ثلاث من الهجرة
الصفحه ٤١٣ : أمر أحدثته ، إلا حدّا من حدود
الله تعالى ، أو حق امرئ مسلم أو معاهد. فقد علمت ما يزيلك من ذلك. فأنا