الصفحه ٢١٥ : ، فقمت فمشيت معه حتى بلغ باب داره ، ثم وقفت ، فقال :
هل لك من حاجة؟ فقلت : لا ، إلا أنى رأيتك تمشى وحدك
الصفحه ٢١٨ :
والد ولدا [من نحل]
أفضل من أدب حسن». وقال : غريب لا نعرفه إلا من حديث عامر ، وهذا عندى مرسل
الصفحه ٢٥٠ :
وحرض الناس بمكة
للخروج إليها ؛ لأن أبا سفيان ، لما استنفر قريشا لعيرها التى معه ، تخوفا عليها
من
الصفحه ٢٥٨ :
واختلف فى نسبها ،
فقيل امرأة عدولية ، وعدول من ناحية البحرين ، قاله ابن إسحاق. وذكر أن ولاءها
الصفحه ٢٦٤ :
وحكى لى الرسول
أنك غضبى
يا كفى الله شر
ما هو حاك
ومنه ما أنشده
الصفحه ٢٨٥ :
حرف
الضاد المعجمة
من
اسمه الضحاك
١٤٢١ ـ الضحاك بن عثمان بن الضحاك بن عثمان بن عبد الله بن خالد
الصفحه ٢٨٨ : : وهو أحد
الأربعة من قريش ، الذين [ظفروا](١) الخندق يوم الأحزاب ، قال : وقال ضرار ابن الخطاب لأبى بكر
الصفحه ٢٩٦ : ثلاثين وستمائة ، لأنه كان أميرا بها فى أولها
، إلى أن أخرجه منها راجح بن قتادة فى سنة ثلاثين ، كما سبق فى
الصفحه ٣١٩ :
لذلك من سقية على
الفقراء بمسجد سروعة ، وعلى من يسبل فيه أربع دوارق ماء فى كل يوم ، ووقف بعض هذا
الصفحه ٣٣٧ : وأطلقك أنت ومن معك من المسلمين ، فقبل رأسه فأطلقه ، وأطلق
معه ثمانين أسيرا ، فقدم بهم على عمر رضى الله
الصفحه ٣٥٤ :
، وكان ينضح على جملين له ، فقال له جعفر متمثلا [من الكامل] :
إخواننا لا
تبعدوا أبدا
الصفحه ٣٦٣ :
المؤمنين المهدى
لما جرد الكعبة ، كان فيما نزع عنها كسوة من ديباج مكتوب فيه : لعبد الله أبى بكر
الصفحه ٣٦٤ : بن عثمان ـ وهو الأعجم ـ فهرب
منه ، فاستجار بسليمان بن عبد الملك.
قال محمد بن
الضحاك عن أبيه : وخالد
الصفحه ٣٧٤ : يشم من قبره رائحة المسك. وكان بأخرة قد كف بصره كأبيه وجده.
وسبب ذلك على ما
قيل : أنه رأى مع النبى
الصفحه ٤٠٦ :
هذا التاريخ ، أو قريبا منه عن سنّ عالية.
١٦١٢ ـ عبد الله بن محمد بن إسماعيل بن صدقة المصرى ، أبو