الصفحه ٨٣ : مكة. ذكر لى
شيخنا القاضى جمال الدين بن ظهيرة ، أنه استولى على مكة أشهرا ، ثم انتزعت منه ،
ولم يذكر متى
الصفحه ٩٣ : أم الحكم بنت الزبير بن عبد المطلب بن هاشم. انتهى.
وهذا الذى ذكره
الزبير ، من أن النبى
الصفحه ١١١ : إبراهيم
خالا وتعتزى
إلى جعفر الطيار
منتسبا عما
وله فيه من أخرى [من
الطويل
الصفحه ١٢١ :
الزبير ، أن أباه دعاه يوم الجمل فقال : يا بنى ، إنى لا أرانى إلا سأقتل اليوم
مظلوما ، وإن من أكبر همى
الصفحه ١٢٢ : فقتله.
وذكر ابن عبد البر
من تاريخ قتله ، ووقعة الجمل ما سبق ، ثم قال : ولما أتى قاتل الزبير عليّا
الصفحه ١٣٥ : منها.
وذكر ما يقتضى أن
ولايته على ذلك ، دامت إلى سنة ست وثلاثين ، وأنه لما ولى مكة فى سنة سبع وثلاثين
الصفحه ١٤٢ : بن حارثة من هلكة وقعت له ؛ لأنه قال : حدثنى أبو القاسم
عبد الوارث بن سفيان بن جبرون ، قال : حدثنا أبو
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوسلم ، أكبر منه بعشر سنين ، وطاف به رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين تبناه على حلق قريش يقول : هذا ابنى
الصفحه ١٥٤ : أصيب أحدكم بمصيبة فليذكر مصيبته بى ،
فإنها من أعظم المصائب» (١).
وكان يحيى بن معين
يقول : هو عبد
الصفحه ١٦٦ : السائب بن عثمان بن مظعون على المدينة ، لما خرج
منها فى غزوة بواط ـ جبل لجهينة من ناحية رضوى ، بينه وبين
الصفحه ١٧٠ : أنه ينفر من منى ، وعزا ذلك إلى الجوينىّ إمام الحرمين ، قال :
وأفتانى بذلك الفقيه سبأ بن شعيب ، أحد
الصفحه ١٧٤ :
الهدى ، ومنار سبل
التقى ، كم قصم الله به من منافق طاغ ، وفاسق باغ وأرباع أملاع ، فهم السادة
القادة
الصفحه ١٨٧ :
١٢٦٥ ـ سعد بن خولى :
حليف لبنى عامر بن
لؤى ، من أهل اليمن ، ذكره بمعنى هذا ، إبراهيم سعد ، عن
الصفحه ٢٠٣ : بن عبد العزى بن رياح ـ بمثناة من تحت ـ بن
عبد الله بن قرط بن رزاح ـ براء مهملة مفتوحة ثم زاى معجمة
الصفحه ٢٠٧ : الله ، فخرجنا نتمشى به ، فإذا سعيد بن سالم القداح ، وهو يومئذ
فقيه أهل مكة ، فى إزار ، قد أقبل من ناحية