الصفحه ١٠٤ :
إلى الخدمة السلطانية مع الأمراء ، إلى أثناء ربيع الآخر من السنة ، فحضر إلى
الخدمة فى يوم الاثنين رابع
الصفحه ١٠٥ :
وفى الثالث
والعشرين من ذى القعدة ، وصل نائب السلطنة الأمير سيف الدين أرغون ، هو وبيته
وأولاده
الصفحه ١٤٣ : أبوه من الشعر فى فقده ، وما قاله زيد فى جوابه ،
وقدوم أبيه إلى النبى صلىاللهعليهوسلم فى فدائه
الصفحه ١٤٦ : ذكره ابن عبد البر ، عن الزبير وعمه وابن الكلبى ، أن النبىصلىاللهعليهوسلم ، أكبر من زيد بعشر سنين
الصفحه ١٥٥ : . روى عنه : عطاء بن أبى رباح ،
وعمرو بن دينار. روى له مسلم والنسائى حديثا واحدا فى : «التغليس من جمع إلى
الصفحه ١٧٦ : ، فأخذه فدفنه حيّا.
وذكر صاحب الأغانى
شيئا من خبره وشعره ، فقال (٧) [من المتقارب] :
علام هجرت
الصفحه ١٨١ : ذلك لما فيه من الفائدة.
قال : فحدثنى محمد
بن مسلم ، عن عبد الرحمن بن مالك بن جعشم ، عن عمه سراقة ابن
الصفحه ٢٠٢ :
كذا فى كتاب ابن
الأثير ، وعلم عليه : «س. ع» وهذا يخالف قوله : أخرجه الثلاثة ، من وجهين غير
خافيين
الصفحه ٢٣٣ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يزوجك ابنك ، ويشهد لك رجال من أصحاب رسول
الصفحه ٢٣٦ : المسجد الحرام. وقد سمعت منه فوائد. انتهى باختصار.
وولى خطابة المسجد
الحرام ، مع الإمامة بالمقام ، كذا
الصفحه ٢٤٣ : ، المعروف بالطّوير :
سمع من القاضى عز
الدين بن جماعة ، وفخر الدين النويرى : بعض سنن النسائى ، فى سنة ثلاث
الصفحه ٢٦٨ : وثلاثين وستمائة ، وأخذها من
نواب صاحب اليمن ، ولزمهم شيحة ونهبهم ، ولم يقتل منهم أحد ، ولزم وزير ابن
الصفحه ٢٩١ :
وقد نعته ابن
عساكر فى الأطراف بقاضى مكة. ورأيت فى نسخة من الكمال : طالب ، قاضى مكة.
روى عن جابر
الصفحه ٣١٢ : : إنهما بمعنى واحد ، يعنى فأخطأ. وذكر أنه مات قبل الثورى. روى له أبو
داود والترمذى.
* * *
من
اسمه
الصفحه ٣٤٨ :
وتلك شكاة ظاهر عنك عارها (١)
وجعل أهل الشام
على أبواب المسجد رجالا من أهل كل بلد ، فكان لأهل حمص