الصفحه ٢٨٣ : الزبير بن بكار : وأطعم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، الصلت ابن مخرمة مع ابنه مائة وسق ، منها للصلت
الصفحه ٣٣٩ :
وقريش ، مضطرب
الإسناد ، ولا يثبت من رواية ابنه المطلب عنه. وقال الترمذى : إنه حديث مرسل.
١٥١٥
الصفحه ٣٦٦ : ،
والنسائى ، وابن ماجة.
ذكره الزبير بن
بكار ، فقال : وكان من أشراف قريش ، حدثنى عمى مصعب بن عبد الله وغيره
الصفحه ٣٨٠ : وشربته واسترحت ، وحملنى مرارا من باب دار العجلة
، إلى حاشية الطواف على ظهره عند هيجان حاله ، ثم يعيدنى
الصفحه ٣٩٠ : حجة ، واعتمر ألف عمرة.
وكان من أهل العلم
والورع ، كثير الاتباع لآثار رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤١٨ : ، وعمرت وزيد فيها. فهى قائمة إلى اليوم. انتهى.
وذكر الفاكهى
ولايته لإمرة مكة وغير ذلك من خبره فيها
الصفحه ٤٢٧ : انشراح وميل إلى الشباب. فذكروا أنه قعد
أياما على قبر المرسى ، فسرت إليه من القبر الأسرار الصوفية ، فرحل
الصفحه ٤٢٩ : الله بن محمد بن علىّ ، يلقب بالعفيف ، ويعرف بالهبى :
نزيل مكة ، كان من
أعيان التجار بعدن ، وكان يتردد
الصفحه ١٩ : فيوضع فى حوض من أدم إلى جنب زمزم ، ليعرف فضله على زمزم.
قال : ثم غارت البئر ، فلا يدرى أين هى اليوم
الصفحه ٢٢ :
وهذا الحديث رواه
النسائى والطبرانى ، ووقع لنا من حديث الطبرانى عاليا جدا ، وصرح أبو حاتم بصحبته
الصفحه ٢٨ :
عزله ، من الجهاد فى سبيل الله تعالى ، وله فى قتال الروم بالشام والفرس بالعراق
وأهل الرّدّة أثر عظيم
الصفحه ٦٠ : المعرفة : أن الشافعى قال :
هو من الثقات. انتهى.
١١٥٦ ـ داود بن أبى عاصم ـ ويقال ابن أبى عاصم ، قاله
الصفحه ٦٢ : .
وقال إبراهيم بن
محمد الشافعى : ما رأيت أحدا أعبد من الفضيل بن عياض ، ولا رأيت أحدا أورع من داود
بن عبد
الصفحه ٧٩ :
وغيرهم ، فخرج
إليه من مكة وقاتله. وذكر ما سبق فى ترجمة حسن بن قتادة ، من قتل أصحابه لآقباش.
وسبق
الصفحه ٩٤ : : «نعم الرجل ربيعة ، لو قصر من شعره وشمر ثوبه». وهذا
الحديث يرويه سهل بن الحنظلية فى خريم بن فاتك الأسدى