الصفحه ١٨٤ : ، كانت
إقامته بمكة والمدينة ، يتردد بينهما ، وكان قد اشتهر فى زمانه بين إخوانه ، أنه
من أرباب الحظوة
الصفحه ١٩١ : النووى عددها فقال : روى له عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم مائتان وسبعون حديثا ، اتفق البخارى ومسلم منها
الصفحه ٢٢٧ :
روى له النسائى
وابن ماجة حديثا من رواية أبى الزبير عنه ، عن جده ، عن أبى أيوب ، سمع النبى
الصفحه ٢٤٠ :
كان فى سنة إحدى
وستمائة ، بين قتادة وصاحب المدينة سالم بن قاسم الحسينى ، وأطلقه سالم.
ذكر هذا من
الصفحه ٢٦١ : ، حديث رقم (٦٥٠١) من طريق : يعقوب بن إبراهيم بن كثير
حدثنا شعيب بن حرب حدثنا صخر بن جويرية حدثنا نافع أن
الصفحه ٣٠٤ :
الله ، المكى :
سمع من الفخر
التوزرى الموطأ ، وسمع من الرضى الطبرى ، وعلى غيره. سألت عنه حفيده شيخنا
الصفحه ٣٤٧ : ، فإنك فى شهر حرام وبلد حرام ، وقد قدمت وفود الله من أقطار
الأرض ، ليؤدوا الفريضة ويزدادوا خيرا ، وإن
الصفحه ٣٧٨ : إن شاء الله ذكرها قريبا
: وأدرك أبو محمد السوسى رحمهالله ، جماعة من دكالة (١) من أصحاب الشيخ أبى
الصفحه ٣٨٨ :
طلبا للرزق ، وحصل
دنيا باليمن من تجارة ، ثم ذهبت منه ، سامحه الله تعالى.
ومما يحسن ذكره من
الصفحه ٤١٤ :
أمهات أولاد؟ وما
ولد منكم بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم أفضل من على بن الحسين ، وهو لأم
الصفحه ٤٢٨ : شيخا صالحا ، أقام بمكة مدة طويلة ، وصاهر الشيخ رضى الدين
إمام المقام ، وكان من أصحاب الشيخ نجم الدين
الصفحه ٤٥٦ :
المظفر ، وكتب له الدرج ، وربما وزر له.
فلما مات المؤيد ،
صودر وجرت عليه خطوب من المجاهد بن المؤيد
الصفحه ٦ : العزيز بن
معاوية ، من ولد عتّاب بن أسيد ، ونسبه إلى عتّاب بن أسيد ، يقول : مات خالد بن
أسيد ، وهو أخو
الصفحه ٢٣ :
فإن كان نادى
دعوة فسمعتها
فشلت يدى واستك
منى المسامع
يلوموننى
الصفحه ٢٩ : فلم يضره شيئا.
ومنها : أن خالدا
رضى الله عنه كان مستجاب الدعوة ، على ما ذكره ابن أبى الدنيا ، فإنه