الصفحه ٢٥ :
أشبيلية (٢٦)
ثم أنه قتل لأنه أبوه موسي لما عاقبه سليمان وصادره وبلغ من في الأندلس وثبوا عليه
الصفحه ٤٨ : العباسية من وهن. خلف
جده عبد الله بعهد منه ، وكان عمه المطرف قد قتل أباه ظلما ، لأن أباه كان المرشح
لولاية
الصفحه ٥٢ :
محمد ابنه أول من
تسمى (٧٣) منهم بأمير المؤمنين
، وكانت له كنية لأن في بادئ أمرهم لم يتسموا بالكنى
الصفحه ٥٦ : ابن أبي عامر المغيرة خنقا فلما قتل استوثق الأمر لهشام
بن الحكم وسمى بالمؤيد بالله. ولأن هشام كان مازال
الصفحه ٦٧ : البربر المدينة من الباب المقابل لربض
شقندة ، لأن قائدا خائنا باع لهم نفسه وأسلمهم الباب ، ودفعت قرطبة ثمن
الصفحه ٩١ :
__________________
صاحب إشبيلية خطورة الموقف ، وهو أشد ملوك الطوائف مسئولية عما حدث ؛ لأنه
الصفحه ٩٤ : وصنع
ما صنع بالمعتمد ، واستولي على جميعها ، ولم يرسخ له ولا لأولاده في الملك قدم ؛
لأن بني هود (١٠٦
الصفحه ٩٥ : العبارة غير صحيحة لأنه في الوقت الذي كان فيه الأمير يوسف
بن تاشفين يعمل على خلع ملوك الطوائف كان المستعين
الصفحه ١٧ : الأندلس إلى هذه الغاية وهي سنة ١١٨٧ ه
(١٢). ثم هذه التعليقة
أيضا سيكون تقريبا للتاريخ المذكور إذا عرفها
الصفحه ٢٩ : بين أبيك وأخيك ، فضعهما حيث شئت ، قال
سليمان : قاتله الله ، فما أوفاه لصاحبه! إذا اصطنعت الرجال
الصفحه ٦٣ : ، حتى إذا قرب
موعد الحضرة تسلل عنه الناس من الجند ووجوه البربر ، ولحقوا بقرطبة ، وبايعوا
المهدي القائم
الصفحه ٦٥ : أساس أن النجاح إذا ما
حالف محاولتهم فإن عليهم أن يسلموه بعض الحصون الإسلامية الواقعة على حدود نهر
الصفحه ٧٨ : حتى إذا دهمهم أمر في ليل أو نهار كان سلاح كل واحد معه ودبر الأمور تدبير
السلاطين المتغلبين وكان مأمونا
الصفحه ٩٣ : ، وكان لا يحب القيام بعمل إلا إذا كان متفقا مع
أحكام الشرع الحنيف.
عبر أمير المرابطين إلى الأندلس للمرة
الصفحه ١٠٣ :
الملاحق
(١)
قصيدة رثاء اشبيلية
لأبي البقاء الرندي (١٢٢)
لكل شيء إذا
ما تم نقصان