الصفحه ٩٠ : وكالليل ذاك
الغبار المثارا
فلله درك في هولة لقد زاد بأسك فيه
اشتهارا
تزيد اجتراء إذا ما الرماح عند
الصفحه ٣١ : قوم من السجن ، وفيهم يزيد بن أبي مسلم ، فأخرجتهم
وتركته فحقد علي ، وإني بإفريقية إذ قيل قدم يزيد واليا
الصفحه ١٠٤ :
يمزق الدهر
حتما كل سابغة
إذا نبت
مشرفيّات وخرصان
وينتضي كلّ
الصفحه ٣٥ : اضطرب نظام الجيش المسلم وزاده اضطرابا استشهاد قائده
فأعمل الفرنجة فيهم السيف حتى كادوا أن يفنوهم ولم
الصفحه ٦٠ : عبد الرحمن الناصر وبني قنطرة على الجسر محاكيا الجسر الأكبر في قرطبة
وزاد في جامع قرطبة مثليه. واصل
الصفحه ٢٤ : العزيز تزوج أرملة لذريق ملك القوط ، واسمها أجيلونا (Egilona أيله) ويسمونها : أم عاصم. وغير
واضح إذا كانت
الصفحه ١٠٥ :
لهم بأوطانهم
عزّ وسلطان
أعندكم نبأ
من أهل أندلس
فقد سرى
بحديث القوم ركبان
الصفحه ٥٩ : هيبته. تآمر ابنه عبد الله
على قتله مع آخرين ، لأن أباه آثر أخاه عبد الملك عليه ، وهو يظلمه حين يساويه به
الصفحه ٢٢ : ويسمونه مفتاح
الخير وذلك لأنه أذهب عنهم سنة الحجاج بن يوسف الثقفي وأطلق الأسرى وأخلى السجون
واحسن إلى
الصفحه ٩٦ :
يتم له التمهيد لأنه
كان محمد بن مردنيش (١٠٩)
في مشارق الأندلس وممالكها ثم تلا عبد المؤمن بن علي
الصفحه ٣ : رسالة في
التصوف» لأنها جمعت في مجلد واحد مع مجموعة رسائل في التصوف من كتاب رياض النفوس
باب كسر الشهوتين
الصفحه ٦ : .
ـ أنني وجدت
الفرصة سانحة لعرض تاريخ الأندلس من الفتح إلى السقوط وذلك لأن المخطوط تناول
تاريخ مسلسل
الصفحه ٨ :
غصن الأندلس الرطيب للمقري بل وعالج مسألة عدم تسلسل الحداث التي يوردها
المقري في النفح لأنه يناول
الصفحه ٢٠ : الوليد. لقب
بأبي الملوك لأن أربعة من أبنائه تولوا الخلافة : الوليد وسليمان ويزيد الثاني
وهشام.
(١٧) هو
الصفحه ٢٣ : بدابق
يتابع الأخبار عن الجيش في (١٠ من صفر ٩٩ ه) ولذا يعده بعض العلماء شهيدا ؛ لأنه
كما يقول ابن كثير